رأيت رام الله > مراجعات كتاب رأيت رام الله

مراجعات كتاب رأيت رام الله

ماذا كان رأي القرّاء بكتاب رأيت رام الله؟ اقرأ مراجعات الكتاب أو أضف مراجعتك الخاصة.

رأيت رام الله - مريد البرغوثي
تحميل الكتاب

رأيت رام الله

تأليف (تأليف) 3.8
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    كتاب رائع بكل معنى الكلمة.. لقد انتظرت طويلاً حتى وصلني الكتاب في استعارتي له من أصدقائي بعد سماعي الكثير عن هذا الكتاب المميز.. هي أشبه بسيرة ذاتية, رواية رائعة لفلسطيني عاش كل شيء.. الغربة, النفي, العودة للوطن وغيرها...

    لن أستطيع أن أقول المزيد سوى أنها رائعة ومستعد لقراءتها أكثر من مرة :)

    وسأقرأ مكملتها لمريد البرغوثي

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    تتعثر الرواية الجميلة بين الشعر والرواية، يتضح في كثير من الأجزاء أن من كتبها شاعر، ليس روائياً أبداً.

    تتعثر الرواية أيضاً بين رواية وطنية، وسيرة ذاتية تحمل تفاصيل قد يملها القارئ، أو قد لا تعني له أصلاً.

    أحببت رام الله في مريد البرغوثي، ولم تكن تعنيني قبلاً، لأسباب تربطها بالسلطة الفلسطينية التي أرفضها.

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رائع أن تقرأ نــثراً لشاعر ، ..

    رائعة نثرية لمريد نقلني لمشاعر رهيفة تجاه فلسطين وتجاه القضية الفلسطينية

    أعاد إلي نشوة القضية بعد أن اعتدناها حد التتفيه منها ، كان اختياراً جيداً لقراءتي بعد طنطورية بمدة قليلة نسبيا ً ..

    رضوى ومريد <3 ، طبيعي أن ينتج عن هذا الزواج شاعر مبهر كــ تميم

    ^_^

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    هذا كتاب عن الغربة.. كتاب عن المنفى.. كتاب عن شتات ليس بيدنا إلا أن يحياه أهله كعيش طبيعي وحكم المعتاد من المعاش وحاله.. كما ترفل أنت وأنا بأوطان لا نستشعر جوهرها إلا عند رحيلنا عن ترابها.

    جميل .. وراقي ..

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كتابة مراجعة لكتاب كهذا يتطلّب ما هو أرفع من الكلمات !

    لا أعتقد أنني شعرت بالحزن لإنهائي أيّ كتاب من قبل كما يحدث معي الآن ، هكذا متعة ما كان يجب أن تنتهي .

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كتاب رائع ..

    إنه ثرثرة عمر بحاله

    ثرثرة كاتب احترف المنافي

    و احترف فلسطينيته

    لقد أعطى بعداً إنسانياً إجتماعياً للمأساة الفلسطينية بعد أن سُيست تماما

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    كلما جاء ذكره، تذكرت أني قرأته، يبدو أن عليَّ أن أستعيده مرة أخرى

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    رااااائع رائع ومن افضل ما قرأت في هذه السنة

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    في سبتمبر 1996، جسر نهر الاردن هو ماكان على مريد البرغوثي عبوره ليدخل فلسطين بعد ان كانت محرمة عليه ثلاثون عاماً.

    ثلاثون عاماً لاجئا ، غريبا،

    في المنفى لا تنتهي الغصة، إنها تستأنف. في المنفى لا نتخلص من الذعر، إنه يتحول إلى خوف من الذعر

    مريد يرى ذلك الغريب بأنه

    " الشخص الذي يجدد تصريح اقامته. هو الذي يملأ النماذج ويشتري الدمغات والطوابع. هو الذي عليه ان يقدم البراهين والاثباتات. هو الذين يسألونه دائما من وين الأخ؟ او يسألونه هل الصيف عندكم حار؟ لا تعنيه التفاصيل الصغيرة في شئون القوم او سياستهم الداخلية لكنه اول من تقع عليه عواقبها. قد لايفرحه ما يفرحهم لكنه دائما يخاف عندما يخافون. هو دائما العنصر المندس في المظاهرة اذا تظاهروا حتى لو لم يغادر بيته في ذلك اليوم ! "

    وهذا ما وصفه لي بالتحديد احد اصدقائي الفلسطنيين جراء ما تعرض له في احداث 25 يناير !

    مريد البرغوثي من بعد وطنه يعيش في لامكان لذلك فهو ينتمي للوقت

    انا اعيش في بقع من الوقت، بعضها فقدته وبعضها املكه برهة ثم افقده لأني دائما بلا مكان.

    انني احاول استعادة زمن شخص ولى ، فلا غائب يعود كاملا، لا شيء يستعاد كما هو "

    وعندما يصبح رنين الهاتف جالباً للفرح والحزن معاً فهو اما صوت احد احبائك او تعزية واحد منهم ايضا !

    تفاصيل حياة كل من نحب وتقلب حظوظهم من هذه الدنيا كانت كلها تبدأ برنين الهاتف . رنة للفرح . رنة للحزن ورنة للشوق حتى المشاجرات واللوم والإعتذار بين الفلسطينين يفتتحها رنين الهاتف الذي لم نعشق رنيناً مثله أبداً ولم يرعبنا رنين مثله أبداً .

    ربما عندما تقرأ تشعر بذلك التشابه بينك وبينه في نفس الحكاية

    فهو غريب بعيد عن وطنه

    وانت غريب تعيش في وطنك

    وربما كنت غريبا عن نفسك ايضا !

    رأيت رام الله، تفاصيل كثيرة، تفاصيل صغيرة يحكيها مريد لتصيب القلب مباشرة

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    http://suchasmallaffairs.blogspot.com...

    كتاب ممتع مميز مؤلم لاقصى و اقسى حد ممكن....على جميع الاصعده

    اشيائى الصغرى تعذبنى هكذا قال نزار قبانى و كهذا شعرت مع نهايه الكتاب فصغائر احداث الغربه هى ما وجعت قلبى مثلا: كيف بدأ قصته بيوم 5يونيو حين -حسب تعبيره الجميل- نجح فى اخد الشهاده الجامعيه و فشل فى العثور على حائط يعلقها عليه

    كيف يضطر ان يشرب فى فناجين الغربه بلا اختيار فهى اما فنجاين ساكن سابق او فنجاين الفنادق فالغريب ليس له حق الاقتناء فهو مسافر للابد

    كيف اضحكوا عسكرى المرور فى فينا حين اجتمعوا كعائله و حين اظهروا جوازات السفر و كل منهما بجنسيه على الرغم من اتفاق و اشتراكهم فى اسم البرغوثى

    كيف اصر ابنه اللى مشفوش نص حياته بنادئه عمو فاذا صحح له صار يناديه عمو بابا

    كيف تؤثر السياسه على القهوه بغياب فرد من العائله

    كيف مر على الجسر بين الضفتين باسمائه جسر العوده ,جسر المللك حسين او كما اسموه "الجسر"...ممتع و مؤلم و بيكفى

    لعلها صدفه فاثناء قراءتى فاذا بمسرحيه وجهه نظر شغاله و الممثل يتنهد قائلا :كل ليل و له اخر فيجيب مسعود:الا الليل بتاعنا ..تشابه مؤلم

    ملحوظه: التشابه بين رايت رام الله و الطنطوريه لرضوى عاشور واضح و مبرر فى رأيى

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كتب ادوارد سعيد مراجعة جميلة ل"رأيت رام الله" للنسخة الانجليزية من الكتاب وبالانجليزية. للمهتمين بقراءة المراجعة يمكنكم قراءتها عبر مدونة مريد البرغوثي

    "Yet what gives this book an unmistakable stamp of profound authenticity is its life-affirming, poetic texture. Barghouti's writing is really amazingly free of bitterness or recrimination; he neither reproves and harangues Israelis for what they have done nor berates the Palestinian leadership for the bizarre arrangements they agreed to on the ground."

    ****

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    كتاب رائع اخر ل مريد البرغوثي

    احببت الاسلوب المتمثل بسرد السيرة الذاتية بطريقة جديدة جعلتني اتعرف على مريد وعلى تجربته في التهجير والعودة الى الوطن الذي اختلط على مريد معرفة ملامحه بعد غياب طويل

    وبهذا لللمرة الثانية ادخل في تجرببة الشعور بما خاضه اللاجئ والنازح الفلسطيني وكمية الالم التي سكنت قلوبهم على فراق الوطن وكيف ان الذكريات وتلك الاماكن التي شهدت عليها كيف تكون قاسية على الانسان ان يفقدها وانا يحاول مستميتا ارجاعها بالرغم من ضياع العناصر الاساسية لتلك الذكريات في هذه الاماكن

    كتاب جميل ولا زلت في اول الطريق في اكتشاف ابداع مريد البرغوثي ^^

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رهييييييب ...

    بمنتهى العذوبة والبساطة :)

    كل صفحة وضحّت تعبير وجهي بشكل كبير

    الابتسامة طغت .. على الرغم من كل المآسي والمعاناة المكتوبة

    تلك الابتسامة البريئة المرسومة على وجه أحفاد رجل عجوز يحكي قصة حياته بأدق تفاصيلها

    وبالأخص .. " رجل فلسطيني " !!

    حينها سيكون عنصر الألم له الحظ الأكبر ..

    وسيحتل الحنان والعاطفية بعد الألم القسم الكبير ..

    خلال تكلمه عن قريته و غربته ولقائه و إخوته .. و تميم

    " وأحلى شي وقت بيحكي عن ستو أم عطا " <3

    لن أتردد يوماً في إعادته .. لا أجمل من أن تقرأ شيئاً عذبـــــاً :) !

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    الكتاب رائع جدا لعدة امور:

    1- يخاطب كل فلسطيني في تفاصيله الصغيرة، مثلا يتحدث الكاتب عن عائلته و تنظيمها و تعاطيها مع بعضها و انا كفلسطيني وجدت تشابه رهيب بعائلتي و معظم الفلسطينيين

    2- يخاطب كل لاجئ و مغترب عن بلده و تعقيدات البعد عن الوطن

    3- يتحدث عن الوطن بنظرة واقعية جدا بيعدا عن الشعارات العاطفية الفاشلة

    4- يجسد مشاعر بشرية اكبر من قضية سياسية

    5- يجسد معاناة فلسطين من الاحتلال بشكل واقعي و فلسفي

    من أجمل ما قرأت

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    يقودنا مريد البرغوثي في رحلته الى رام الله الى عالمٍ مليء بالمشاعر، مشاعر الغربة والوطن الذي انزلق من بين ايدينا في لحظة عصية على الفهم، هي فلسطين التي يتطلع جميع العرب الى لحظة تحررها وفي نفس الوقت لا يوجد اي فعل من قبلهم لهذا التحرير (الا من رحم ربي) هل الغربة هي في الابتعاد عن الوطن ام في الوطن الذي تراه قريباً من عينيك بعيدا عن يديك، سيرة ذاتية لشاعر وجد نفسه في جميع المنافي خائفا من هاتف منتصف الليل.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    مريد البرغوثي حكى لنا بقلمه الجياش و قلبه المتلهف الحزين حال الشتات الفلسطيني ، غربة الفلسطيني وهو بأرضه وغربته بخارجها ...

    رأيت رام الله أخذتني إلى رام الله و دير غسانة مسقط رأس مريد . ماهو الحال باول أيام مريد وبعد السنوات الطويلة من حظر الدخول إلى فلسطين وماذا حصل بعد ذلك ؟!

    نصٌ محكم يشعرك بالأسى على الحال الفلسطيني و السخط على القتلة المحتلين .

    كتاب رائع حتى آخر كلمة ...

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    ان نعود لتلك الاماكن التي سكنت ذاكرة طفولتنا لسنين عدة ونكتشف انها شاخت فجأة ,,

    تصدمنا الحقيقة وكأننا كنا نعتقد ان سجون ذاكرتنا ستحميها من تغيرات الزمن ,,

    ,,

    رواية رائعه خطتها قلم تسكنه الغربة

    لن اتردد ان اعيد التجربة مع الجزء التاني ,,يمتلكني فضول لاعرف ردة فعل جيل وجد نفسه في مواجهة وطن كل معلوماته عنه لا تتعدى تلك الحكايات التي رواها له الاباء !!

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    رأيت رام الله كتاب مشاعر المغترب بشكل عام و المغترب الفلسطيني بشكل خاص ... يؤسفني القول أنني لم أستمتع في بداية الكتاب و لكن في منتصفه أحسست التغيير الذي اتخذه ... رأيت رام الله هي قصة مريد البرغوثي بعد 30 سنة غياب عن فلسطين! .. أعجبني ذكر أسماء خالدة في التاريخ الفلسطيني مثل غسان كنفاني و ناجي العلي و محمود درويش !

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    عندما تختفي فلسطين كسلسال على ثوب السهرة، كحِلية، أو كذكرى، أو كمصحف ذهبي..

    أي عندما نمشي بأحذيتنا على ترالعا ونمسح غبارها عن ياقات قمصاننا وعن خُطانا المستعجلة إلى قضاء شؤوننا اليومية العابرة، العادية، المضجِرة..

    عندما نتذمّر من حرّها ومن بردها ومن رتابة البقاء فيها طويلاً..

    عندئذٍ نكون قد اقتربنا منها حقاً.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كتاب اضحكنى وابكانى

    الاستاذ مريد البرغوثى عرف ببراعه يعيشنى معاه لحظه بلحظه قدر يخلينى اضحك كتير وقدر يخلينى ابكى اكتر واكتر خلانى اسال نفسى اسئله كتير مالقتلاهاش اجابه

    كتاب رائع يستحق القراءه

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون