الرسائل > اقتباسات من كتاب الرسائل

اقتباسات من كتاب الرسائل

اقتباسات ومقتطفات من كتاب الرسائل أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

الرسائل - محمود درويش, سميح القاسم
تحميل الكتاب

الرسائل

تأليف (تأليف) (تأليف) 4.6
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • أَتسألني كيف حالي

    ⁠‫وأنت جوابُ السؤالِ؟

    مشاركة من AHLAM
  • لقد أحزنني رحيلك أكثر مما أغضبني. كان في رحيلك قسط من الأنانية بقدر ما كان قسط مماثل من الأنانية في سخطي عليك

    مشاركة من Huda Khalil
  • ويجتاحني نداء راعف إلى عودة، عودة ما إلى أول الأشياء وإلى أول الأسماء

    مشاركة من Nadeem
  • في الأزمات تكثر النبوءات: وها أنذا أرى وجهاً للحرية، محاطاً بغصني زيتون … أراه طالعاً من حجر!

    مشاركة من إخلاص
  • هل كبرتُ كثيراً، أم ارتطمت بجدار الأفق المسدود، لأعيش في هذه الفترة من حياتي ماضيَّ كله إلى درجة أصغي معها بكل خلاياي إلى ما نسيت، أو أوهمني إيقاع الحاضر السابق ـ إذا جاز القول ـ بأنني قد نسيت. ما سرُّ انبثاق هذا الماضي؟ أهو البحث عن طفولة المكان، أم هو الشبق لملاقاة مكان الطفولة، أم هو الاقتراب من سؤال سابق: ما البداية… ما النهاية؟

    مشاركة من إخلاص
  • سلاما للذين احببتهم عبثا سلاما للذين يضيئهم جرحي سلاما للهواء

    مشاركة من aboura beldad
  • ويجتاحني نداء راعف إلى عودة، عودة ما إلى أول الأشياء وإلى أول الأسماء، فكن أنت عودتي

    مشاركة من Huda Khalil
  • ستكتب إليّ. سأكتب إليك… لأعود. فما زال في وسع الكلمات أن تحمل صاحبها وأن تعيد حاملها المحمول عليها إلى داره

    مشاركة من Huda Khalil
  • لستُ نادماً على شيء، فما زلتُ قادراً على الجنون، وعلى الكتابة وعلى الحنين

    مشاركة من Huda Khalil
  • كي تبهجني قراءة الرسائل! وكم أمقت كتابتها، لأني أخشى أن تشي ببوح حميم قد يخلق جواً فضائحياً لا ينقصني

    مشاركة من Huda Khalil
  • شطري (شقَّي) البرتقالة الفلسطينية – محمود درويش وسميح القاسم – إلا بعد أن تكاملت بشراً سوياً. الأعمار بيد لله، أمامهما، مديدة. أما قصدي فهو الانتفاضة التي أحسّا بمقدمها إحساس الطير بالعاصفة قبل هبوبها.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • هناك دائماً فائض شعري ينبجس من مكان آخر. المهم هو ألا نؤجل هذا الانبجاس، فليس من الصواب أن ندخر الشعر إلى أن تأتي قصيدته التي قد لا تأتي…

    مشاركة من أشـواق
  • أراد لنا أهلنا سعادة تردع الشقاء واخترنا لأنفسنا شقاء يبدع السعادة

    مشاركة من أشـواق
  • فأهلنا الذين يحبوننا يريدون لنا أن نصبح في عداد الأطباء والمحامين والمهندسين وسواهم من أصحاب الدخل المؤكد، ونحن الذين نحب أهلنا نريد لأنفسنا وعياً وعمداً وعن سبق إصرار، مهنة أخرى، قد يخسر المرء فيها كل شيء إلا أنه يكسب نفسه

    مشاركة من أشـواق
  • من حق الولد أن يلعب خارج ساحة الدار من حقه أن يقيس المدى بفتحة ناي من حقه أن يقع في بئر أو فوهة كبيرة في جذع شجرة خروب من حقه أن يضلَّ الطريق إلى البحر أو المدرسة ولكن ليس من

    مشاركة من Nadeem
  • فماذا نريد أن نقول؟ لقد فعل الشعر فينا ما تفعل الموسيقى بموضوعها، تتجاوزه للافتتان بذاتها وأداتها. ولكن أين مكاننا؟ أين لحمنا ودمنا؟ أين طفولتنا؟

    مشاركة من Nadeem
  • أما زلت تؤمن أن القصائد أقوى من الطائرات؟

    ‫ إذن، كيف لم يستطع إمرؤُ القيسِ فينا مواجهة المذبحهْ؟

    مشاركة من Nadeem
  • تبهجني قراءة الرسائل! وكم أمقت كتابتها، لأني أخشى أن تشي ببوح حميم قد يخلق جواً فضائحياً لا ينقصني،

    مشاركة من Huda Khalil
  • سنكتب، لا شيء يثبتُ أنَّ الزمانَ طويلُ اللسانِ سوى الكلمات التي لا تَصُدُّ سوى موتِ صاحبها

    ⁠‫فقُلها

    ⁠‫وقُلْها

    ⁠‫وخفِّفْ عن القلبِ بعضَ التلّوثِ والأسئلهْ

    مشاركة من Huda Khalil
  • سنكتبُ، لا شيء يثبت أني أُحبك غير الكتابهْ

    ⁠‫أُعانق فيك الذين أحبوا ولم يفصحوا بعد عن حُبِّهم.

    ⁠‫أُعانق فيك تفاصيل عمر توقَّفَ في لحظةٍ لا تشيخُ

    مشاركة من Huda Khalil
1 2
المؤلف
كل المؤلفون