شرق المتوسط - عبد الرحمن منيف
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

شرق المتوسط

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

رواية تنتمي إلى أدب السجون عبر فيها عبد الرحمن منيف عن وضع سياسي محتقن تعيشه شعوب العالم العربي ويقع ضحيته شباب الوطن المتحمسين للحرية. وهي تواصل رحلة عبد الرحمن منيف في سجون العالم العربي بعد رواية شرق المتوسط التي نشرها من قبل 15 سنة وكأنه يقول أن مرور الزمن في هذا المكان من العالم ليس له تأثير على العلاقة بين السلطة والمواطنين. وكما في شرق المتوسط فالمكان والزمان غير محددين بل انهما مموهان حيث يخترع منيف دولتين (عمورية وموران) هما صورتان لواقع تعيشه شعوب الوطن العالم العربي عامة
عن الطبعة
  • نشر سنة 2010
  • 220 صفحة
  • ISBN 13 978997370302
  • دار الجنوب للنشر

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
4 205 تقييم
901 مشاركة
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية شرق المتوسط

    216

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    0

    كم هي مؤلمة هذه الرواية.. بعد ان قرأت ألف يوم في زنزانة العزل الانفرادي لمروان البرغوثي حاولت أن أقنع نفسي ان أن كل هذا المقدار من التعذيب والقهر فقط يحدث لأسرانا في السجون الاسرائيلية، ولكن يبدو أن هذا الداء منتشر بجميع دول شرق المتوسط!!! يا لهذا العار

    Facebook Twitter Link .
    11 يوافقون
    5 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    تتحدث الرواية عن رجب ذلك السجين السياسي الذي بعد معاناة طويلة مع السجان يعترف بما يريده السجان ويخرج من السجن،،

    يبدأ الرواية بخروجه من السجن وذهابه الى البيت وكل تلك المشاعر التي تختلج قلبه

    يصف أمه وقوة امه التي كانت دائما تعطيه القوة وهو في السجن بكلماتها وتشجيعها ،، وأنه بموت هذه الام ضعف وضعف الجسد وتكالبت على جسده الامراض كافة

    ،،،،،،،،،،،

    رواية تحرك مشاعر الانسان من خوف وحزن وألم في قلب كل انسان ، تدخل لكافة مشاعر المسجونين والى عقلهم وكل ما يفكرون به وهم تحت التعذيب،،،،،

    شرق المتوسط كانت بداية الروايات التي تتعرض وتتحدث عن التعذيب في السجون،، لم يحدد سجنا او بلدا إنما تحدث عن التعذيب بكافة السجون فهو يتشابه برغم اختلاف الجلادين،،،

    من المقتبسات التس أعجبتني : :

    "قل ، قل أي شيء ، المهم أن لا تترك شيئا في قلبك"،،

    "كنا نحن الاثنان بحاجة الى ان نغتسل بالبكاء، لا يهم السبب الذي نبكي من أجله، فقد كانت قلوبنا تمتلىء بالأحزان لدرجة أن اي شيء يكفي ليكون سبباً"،،،

    ""إن أقوى الناس وأكثرهم قدرة على التصرف، يفقدون في لحظات معينة قدرتهم على أن يتصرفوا منفردين. يجب أن يكون أحد إلى جانبهم لكي يقول لهم مايجب أن يفعلوا.""،،،،

    " أتتصورون أن الإنسان إذا قال شيئاً ينتهي الأمر؟ لا، الكلمة الأولى بداية لسلسة من الاعترافات، وأي تأخُّر في الاعتراف، في الإجابة، يثيرهم أكثر من الصمت. لا أقول لكم هذا الكلام إلا عن تجربة. جربت نفسي، ورأيت الذين جربوا العكس. الخرزة الأولى وبعدها ينفرط كل شيء!""

    ""يكفي فقط أن يكون حيا الآن، وأي شيء أثناء الحياة يمكن أن يداوى، الموت الشيء الوحيد الذي لا دواء له""

    Facebook Twitter Link .
    8 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    شرْق المتوسط لعبد الرحمن منيف:

    رواية من أدب السجون, يروي فيها عبد الرحمن منيف قصة "رجب" الذي اعتقلته السلطات الحاكمة في بلاده بسبب انتمائه السياسي ودعوته للحرية. تصف الرواية ألوان العذاب التي يعيشها المعتقلون السياسيون, وتتحدث عن عدة أفكار, وتنتقد القادة في بلاد "شرق المتوسط"! رواية فذّة ومؤلمة في آنٍ معاً.

    Facebook Twitter Link .
    7 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    تعتلي العتمة عيناي قليلاً إلى أن بدأ البصر يختلس النظر

    وأفكر .. لا شيء كالرواية العربية

    و لا شيء كالحرية

    ........

    كان حراً خارج سجنه , حراً على ظهر السفينه , حراً في فراشه , و في أوراقه بين كلماته... لكنه كان أسير خوفه و نفسه .. و حرره منها الموت

    ملفت جداً انتقال عبدالرحمن منيف بين المشاهد , رغم أنها لم تكن انتقالة موفقة دائماً إلا أنها جميلة

    و جميلة النهاية أيضاً .. فما نفع الحياة إذا كانت الكلمات أسرى خوفنا و أذهاننا؟

    ارقد في سلام .. فكلماتك الان هنا و في كل مكان

    Facebook Twitter Link .
    5 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    رواية أتعبتي جدًا .. البداية الأولى لي مع أدب السجون, يقول منيف أنها من أوائل الروايات التي كتبت عن أدب السجون .. تصف التعذيب في السجون العربية, رجب المعارض السياسي الذي سُجِن وتلقى ألوان العذاب, أشياء لم أكن أتخيلها, أشياء بشعة جدًا وفظيعة! توقفت فيها, أتعبتني هذه الرواية ثم مرضت .. ربما أنها أحد الأسباب التي ساهمت في مرضي للأسف, كرهت السجون وكرهت الأنظمة وكرهت العرب مما فيها .. وفوق ذلك يقول منيف أن ماورد في هذه الرواية بعض مما يوجد في السجون وأنها لم تتطرق بشكل كامل لأشكال العذاب والتعامل في السجون في بلاد شرق المتوسط.

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    كئيبة جدا، ينجح منيف دائما في جعلي أتنشق المكان، عندما انتهيت من الرواية أول مرة أذكر انني كنت كمن تنفس الصعداء بعد طول غرق . ولكنها تبقى واحدة من أشهر أعمال منيف .. - لا من أجملها - .

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    هذه الرواية أول عمل قرأته لمنيف في الحقيقة هو ساحر وعبقري أسلوبه في الكتاب متميز وسلس كنت أشعر أنها سيمفونية متصلة ما ان تبدأ قراءتها لن تستطيع تركها وعندما تنتهي منها ستعيد قراءتها مرات ومرات هي مزيج من الألم والرومانسية السوداء المتمثلة في الجانب الآخر من شخصية رجب الذي عشق هدي وكان السجن المحطة الأخيرة في رحلة رجب لكن هدي أكملت الرحلة مع آخر ...

    وانتهت الرواية بعادل الذي كان يريد صنع المولوتوف من الزجاجات الفارغة وتفجير السجون لتحرير أبيه ولو فعل ذلك فلن ألومه وليس من حق أحد أن ييلومه في مجتمع وافق علي أن يحرم من أبيه ظلما وزورا

    كل كلمة في هذه الرواية جررح ينزف في ذاكرة الأمة العربية

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    لو كنت مكانه لاسميتها جرعه الم

    كم هى موجعه .. كم ابغض ما حدث لرجب

    سجن اهان تعذب حتى حبيبته تخلت عنه امه ماتت

    خرج بامراض العالم معه سرقوا شبابه وطموحه وراء القضبان

    كم شعرت بالتقزز بالتفنن باساليب التعذيب للبشر وكانهم حيوانات ليست لهم ادميه وكان الكاتب لايتكلم عن مكان بعينه يتكلم لما يحدث تحت حكم الطاغيه وانا اقراها العن حكامنا واقول جملتى المفضله يسقط حكم العسكر والظلم

    لم اتضايق مثل البعض بان رجب مات بل فرحت لانه تحرر من ظلم هذا العالم ليكون عند الخالق بالنسبه لى نهايتها سعيدة لان الموت تحرر من العبويه والظلم للتحليق فى مكان افضل

    :)

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    من أقسى المقاطع التي قرأت

    " كان صمتي سلاحي الوحيد الذي مزق أحشاءهم.. رموني مثل كرة، من سجن لآخر، من غرفة لأخرى، تعبوا وهم يضربونني، وفي السجون البعيدة حلمت، وفي المدن الكبيرة حلمت، وفي وفي الطرق الصحراوية داخل سيارة تشبه علبة السردين حلمت، لم أترك الوقت يمر دون أن أحلم. كنت أقول في نفسي: سأفضحهم، سأقول للناس، كل الناس، أن البشر بالنسبة لهؤلاء الأبالسة أرخص الأشياء، أتفه الأشياء.

    ومن أجل الكلمة سافرت، ركبت البحر الصاخب في الشتاء الحزين، لعلي من مكان بعيد أستطيع أن أقول الكلمات التي حلمت بها طوال خمس سنين... "

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    الرواية كُتبت في ربيع 1972 ، وحتى اليوم لا يزال شرق المتوسط هو شرق المتوسط ، تحويلها لشريط سينمائي بات بالفشل بعد محاولات كُثر ، لأن لا أحد من دول شرق المتوسط يريد أن يكون التمثيل على أرضه وكجزء من التمويه اقترح تغيير لهجة البلد التي ستمثل على أرضها ومع ذلك لم تتم ،

    كثير من العذاب والمعاناة ، سراديب وعتمة ..

    بدايتها ممل لكن بعد تتابع الصفحات لا تريدها أن تنتهي

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    ثمة كتب لها طاقة سلبية للغاية،

    لشدة تأثيرها في نفسك قد ترغب في الإنتحار بعدها ! .. بعد الإنتهاء منها و حتى أثناء قراءتها لن تشعر الا بالحزن و خواء العالم ،

    هذه الرواية مثال جيد لهذه النوعية من الكتب، لم أستطع تجاوزها و قراءة المزيد لمنيف بعدها !

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    نفسي إني أعتقل عشان أعيش تجربة زخمة كدة ,,

    بأسرح مع الحلم ده لما بأشوف لقطات معينة من فيلم "الفاجومي " لما كان أحمد فؤاد نجم بيتعذب ,,

    الرواية عيشتني معنى جميل مفعم بلذة الألم ,,

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    لو قمت بقراءة شرق المتوسط قبل القوقعة لكان لها اثر كبير

    ولكن القوقعة تركت في قلبي و عقلي ندبة لن تستطيع اي رواية في ادب السجون ان تتفوق عليها

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    من لم يقرا الشرق المتوسط

    فاته الكثير ..

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    سُقوط الإنسان مثل سقوط أبنية ،تهتز في الظلمة ، ترتجف ، ثم تهوي وتسقط ، ويرافق سقوط ذلك الضجيج الأخاذ ، ويعقبه الغبار والموت واللعنة.

    يحكي لنا " عبدالرحمن منيف " في هذه الرواية سقوط " رجب " الذي كان سلاحه الصمت الذي مزَّق أحشاء الجلّادين في تلك السراديب المظلمة الباردة المليئة بالحشرات ، عذبّوه ، أهانوه ، دقّو رأسه بالجدران مئات المرات ، كما تدق المسامير في أخشاب السنديان ، ضربوه بالسياط وهو عاري تماماً ، يطفئون السجائر في وجهه ، وفي صدره وفي أماكن أخرى ، و عُلِّق في السقف سبعة أيام ، من أجل أن يعترف ، وكانت تحذره أمه بأن لا يقل شيئاً عن أصدقائه فالحبس ينتهي أمَّا الذل فلا ينتهي. البشر هناك ، ينتزعون من الإنسان كل شيء : الدموع ، الرغبة ، وحتى الذكريات. أمَّا الأفكار التي تعبر رأسه في الليل فإنهم يريدونها أن تتحول إلى كلمات ، إلى أسماء ، ومقابل ذلك يمنحون الإنسان الضرب والألم وحنيناً موجعاً للنهاية والموت !

    بلغت السخرية بالجلادين درجة انهم يطلقون على التعذيب اسم " الحفلات "

    الرواية موجعة جداً لما فيها من العذاب والعنف ، لدرجة أني أجد نفسي أبكي أحياناً ، لم يعجبني فيها تداخل قصة رجب مع أقاربه.

    ٢٤٣ : صفحة

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية مبكية من روايات أدب السجون

    أكدت لي أفكاري التي قد يراها البعض أفكاراً متطرفة

    بأننا - كشعب عربي - من الشعوب المضطهدة

    يحكمنا الجهل والتخلف

    لا يتورع حكامنا عن استخدام شتى وسائل التعذيب

    إن نحن أشهرنا ضدهم سلاح الكلمة

    أو حاولنا بشكل أو بآخر أن نوقظ رماداً تعجن في أنفسنا

    عن مفاهيم للحرية والديمقراطية

    دفنوها بأساليبهم الشيطانية في زوايا محرمة من عقولنا

    وحرموا علينا إجترارها أو نشرها سراً أو علانية

    فبسلاح الكلمة نستطيع هز عروشهم

    وهم في سبيل بقاء تيجانهم

    يعتقلون عشاق الحرية من كتّاب ومغنين وسياسيين وصحفيين و غيرهم

    في أقبية الظل والبرودة والرطوبة

    و لو أن هؤلاء الحكام جربوا ولو لمرة واحدة أن ينشروا بين شعوبهم

    مقداراً ضئيلاً من الحرية

    بعد أن يخلعوا عليهم جزءاً من حقوق سلبت منهم على مدى عقودٍ طويلة

    لوجدوا من راحة البال و حبّ الشعوب لهم

    ما يجعلهم في غنى عن تلك السراديب و الدهاليز و السجون السرية

    التي تخنق روادها بروائح الرطوبة والعفن الكريهة

    وتنسيهم - إن هم قدّر لهم أن يخرجوا منها - قدرتهم على الحياة مرةً أخرى

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    هذه البقعة من الأرض فتحت لأبنائها السجون لشتى الأسباب فامتلأت وضجّت بهم حتى صنعوا جزءاً أصيلاً من أدبنا العربي يسمى (أدب السجون)!

    وصرنا نحتفل بالسجن ونجعله رمزاً للقوة والصبر والتحمل والنصر والثورة!

    وصار السجن مدرسةً وجامعة وبيت علم ومصنع رجال!

    لكن هل يصنع السجن قادةً للتغير وهل يخرج السجن من أقفاصه حراً!

    يا لتعاسة أنظمة قمعت أبناء وطنها وسرقت شبابهم وعمرهم فخسرت من قوتها وقّتها ووقتها وأضاعت مستقبلها في أقبية مقيتة يرتع فيها سجانون لا يعرفون ما المطلوب منهم سوى القمع لأجل القمع!

    هذه يا منيف كل المتوسط وليست شرقه فقط!

    هذه بعضٌ من رفات المساجين لأجل الرأي والكلمة والحرية المكفولة في دساتير منفيّة!

    هذه رواية تعكس مستقبلنا المقتول على أيدي ثلّة جاهلة تركنا لها الحرية في قمعنا وانتزاع أعمارنا بين حديد السجن وعلى أرصفة الشوارع وفي الصحف وعلى نشرات الأخبار وفي المدارس والمساجد والكنائس والمحاكم !

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    عندما يتعلق الامر بادب السجون .. فان لا احد في العالم يجرؤ ان ينافسنا فيه

    لا اعلم بالضبط متى و اين نشأ هذا النوع من الادب .. الا انه حتما نمى و ترعرع في هذه البقعة الكئيبة من العالم التي ننتمي اليها .. لا احد يستطيع ان ينافسنا في مجال كهذا.. ان الواقع الذي نعيشه منذ عشرات و ربما مئات السنين ملئ بمآسي السجون و غني بالتفاصيل البشعة والتي توفر مادة خصبة لمثل هذا النوع من الأدب.

    كما اشار الكاتب رحمه الله في التقديم .. لم يتم تناول كل التفاصيل المحيطة بالاعتقالات و السجون خشية المنع.. و ان كان اجاد ايضا في عدم تحديد بلد بعينه تدور فيه احداث الرواية .. حيث انها تصلح لان تكون حدثت في اي ركن أسود من هذه المنطقة .. والتي يحكمها طغمة من الاوغاد لا يجيدون شئ سوى زراعة نوع واحد فقط من الغلال .. الحقد

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    شرق المتوسط لعبدالرحمن منيف في كل صفحة غصة ما إن تنتهي حتى تبدأ صفحة جديدة! عالم من الحزن والوجع والألم والتعذيب وقليل من فرح لا يضر.

    في البدء كانت كلمات وتعذيب وصمت...بالنهاية أصبحت زجاجات مولوتوف بيد عادل الصغير :)

    أقتبس منها:

    * إن الهم، الأفكار السوداء، والإنتظار، تتعب الناس أكثر مما تتعبهم مواجهة الصعاب.

    * ومهما ضاقت الدنيا ومهما صغرت، فإن فيها شقا ينفذ منه النور ويحمل الهواء.

    * سأقول للناس كل الناس أن البشر بالنسبة لهؤلاء الأبالسة، أرخص الأشياء، أتفه الأشياء.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    ربما تستحق الروايه اكثر من النجوم الثلاث ولكني لم استطع ان اعطها حقها بسبب الالم والحزن الشديد الذي لازمني بقراءتها وخوفي من القادم بصفحاتها التالية ، اول راويه اقرأها لعبدالرحمن منيف واول روايه لأدب السجون واعتقد انها الاخف وطأة من بقية الروايات ،.

    رجب البائس الذي فقد حياته واصبح ميتاً وهو حي بسبب مواقفة السياسه التي لم افهمها جيداً لم يهزه في حياته كثر المرض واخته انيسه المسكينة مااروعه من رجل موقف قوي تحمل الكثير الكثير من اجل بلده ومعتقداته

    .

    ،

    .

    ١١/٩/٢٠١٥

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    هل من المعقول ان يكون لهؤلاء الجلادين قلب، هل عندهم أطفال يحملونهم ويلاعبونهم، كيف يمكن لهذه الايدي التي تُنَكِّل بنا ان يكون لها القدرة على حمل أطفالهم. هل من الممكن ان تكون الكلمة تُخيف هذه الانظمة الطاغية لدرجة وأدها في صدور أصحابها قبل ان ترى النور. معتقلات سياسية تُمارس فيها ابشع انواع التعذيب لا لشيء الا لطلب قليل من الحرية والكرامة.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    شرق المتوسط: الشرق الأوسط

    السجن السياسي والتعذيب والقهر

    لم يحدد دولة معينة أو لهجة معينة; لأنها رواية تخص كل دول الشرق الأوسط

    رواية الألم والقهر والديكتاتورية..

    بقدر ما تحمل من الحقيقة والواقعية تُبكيك..

    عالم السجن العربي: وما خفي كان أعظم!

    عالم عبدالرحمن منيف الإبداعي الواقعي المؤلم!

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    أعجبني جداً.. بجزأيه : شرق المتوسط.. و.. الآن هنا.. شرق المتوسط مرة ثانية

    رحم الله الكاتب الأستاذ عبد الرحمن منيف

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    مراجعة كتاب

    رواية - شرق المتوسط

    تأليف عبد الرحمن منيف

    243 صفحة

    الرواية تصنف على أنها من أدب السجون .. رواية رائعة-محبطة-مؤلمة-مقرفة-محرضة-مخيفة للأخ عبد الرحمن منيف، و ربما كانت من افضل رواياته. هذه الرواية هي كبسولة مشاعر مخيفة عن عواطف الثائر بارضه واهله ومن احب في بلد شرق اوسطي مستبد.

    فيها يتقاسم البطل (رجب) واخته سرد فصول قصة تعذيب وعذاب مناضل، بالتركيز على مشهدين: تعذيب السلطات له، ومشاعر اخته وامه ومحبوبته القديمة له، فهو ذكرٌ تعذبه الدولة وترحمه امرأتان وفتاة فقدها لان التعذيب لم يرحم شيئا في جسده .قليلون من يستطيعون نسج عالم منيف، المشحون بالانسانية والوطنية، فمنيف هو الارض والانسان، يخلطهما كصانع متفجرات بارع.

    وكما في اعمال اخرى، ينجح منيف في ابراز المشكلة، وتركنا بلا حل. هل هو لا يرى حلا؟ أم يتجنب اقتراحه؟ هو (بالتأكيد) لا يرى في الدين حلاً، فالدين في اعماله ليس الا تقليداً اجتماعياً يظهر عند بعض الشخصيات، كباقي ملامح مكان وزمان الاحداث.

    أوضح منيف أن في دول شرق المتوسط لا معنى للحرية، لا يوجد ما يسمى حقوق إنسان إن مس الأمر السلطات، لا قيمة للإنسان في أوطاننا. منيف يصور هشاشة وضعنا العربي بقسوة دون أن يكشف الكثير، لم يكن هناك توغل في السجون وسرد لأنواع التعذيب بشكل فج، لكنه جعلنا نشعر بكل هذا دون تصويره، وضع أيدينا على نفسية السجناء والسجانين والسجن. عدم تحديده للدولة نقطة عبقرية، أي دول شرق المتوسط هي التي يقصدها منيف؟ كل الدول، هذه هي الحالة العامة في أوطاننا بلا استثناء، باختلاف درجات اللا إنسانية في التعامل مع السجناء. بهذه الرواية افتتح عبد الرحمن منيف نوعًا جديدًا في أدبنا العربي، نوع كشف لنا عالم آخر مليء بالقسوة والآلام، عالم مفتقد للآدمية، نوع من الرواية نستطيع التفوق فيه على كل أدب السجون في العالم، بلا منازع.

    أكثر اقتباس شدّني :

    "الإنسان في بلادنا أرخص الأشياء، أعقاب السجائر أغلى منه! آه لو تنظرين لحظة واحدة في قعر سرداب من آلاف السراديب المنشورة على شاطئ المتوسط الشرقي وحتى الصحراء البعيدة، ماذا ترين: بقايا بشر، ولهاثًا، وانتظارًا يائسًا. وماذا أيضًا؟ وجوه الجلادين الممتلئة عافية وثقة بالنفس والضحكات. لا تستغربي شيئًا يا سيدتي، والذي يثير استغرابك الآن، أقل الأشياء إثارة للاستغراب هناك!"

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    قرأت شرق المتوسط في السنة الثانية من حياتي الجامعية...وهاأنذا أعيد قراءتها لأكتب مراجعتي

    الرواية من أول الأعمال التي أصبحت تدعى فيما بعد "أدب السجون" تروي قصة شاب قضى من حياته عمرا في السجن.. ليدفع ثمن نشاطه السياسي غاليا

    الرواية تحكي قصة هي أبعد من حدود الزمان والمكان.. فلا يهم أين حدثت وقائع الرواية أو متى حدثت.. المهم أنها حدثت.. وهي لا زالت تحدث في بلادنا ومجتمعاتنا التي رضعت الذل والقهر والخضوع لجبروت السلطان عهدا طويلا حتى شبت وشابت عليه...

    عبدالحمن منيف معروف بأسلوبه القاسي في الوصف حتى لإنك تشعر أنك تتألم كما يتألم أبطال الرواية.. لكنه أيضا يبقي مساحة كبيرة من الحب ليعطي القارئ نفحات من الأمل ولو في أحلك الظروف..

    العناد..الحب..الكبرياء..القوة..الضعف...الرجولة... الصبر.. الكتمان...يجمعها عبدالرحمن منيف في شخصية واحدة...

    عندما يدخل الرجل السجن.. فإنه يتحرر من كل القيود.. وأولها القيود التي وضعها لنفسه.. ففي السجن لا شيء مهم.. يمكن للمرء أن تقول كل ما يريد بصراحة دون أن يخاف... فعندما تسلب الحرية تصبح الأشياء الأخرى بلا قيمة....

    وعندما يخرج من السجن فإن حياة السجن ستبقى تلازمه طوال حياته... قد يتحرر جسده من القيد ومن جدران السجن .. لكن روحه ستبقى متعلقة هناك في الزنزانة.. حيث ذاق لأول مرة طعم الحرية

    الرواية جعلتني أحس بتناقض عجيب في داخلي... فبينما أنا أقرأ الكتاب وفي يدي فنجان القهوة فإن هناك من يدفع ثمن هذه الكلمات دما وعرقا وليالي في عتمة السجون لنعرف نحن قيمة الحرية

    قد تنتهي الرواية بانتهاء الكتاب .. لكن القصة لن تنتهي.. وستبقى موجودة ما دامت دماء الذل والهوان تجري في عروق الشعوب العربية

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    رواية تفضح الوضع الإنسان العربي، و قيمة هذا الإنسان داخل العالم العربي أو ما يسطلح عليه عبد الرحمن منيف بشرق المتوسط. إنها رواية الصرخة و التعرية، رواية ساهمت بطريقتها الخاصة في الحراك الذي بشهده العالم العربي ضد الظلم و الفساد و القهر و الاستبداد و كل الأشكال السلطوية القائمة، السياسية و الاجتماعية و حتى الثقافية.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    الرواية مؤلمة واقعية، لغتها بسيطة جميلة، منيف استطاع أن يجسد الحالة السياسية الوقحة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    ****

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    احتفاء بالصبر والجلد في وطن القمع.رائعة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    أدب السجون

    الله ينتقم من كل الطغاة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون