طعام، صلاة، حب، امرأة تبحث عن كل شيء > اقتباسات من رواية طعام، صلاة، حب، امرأة تبحث عن كل شيء

اقتباسات من رواية طعام، صلاة، حب، امرأة تبحث عن كل شيء

اقتباسات ومقتطفات من رواية طعام، صلاة، حب، امرأة تبحث عن كل شيء أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

طعام، صلاة، حب، امرأة تبحث عن كل شيء - إليزابيث جيلبرت
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • في النهاية أنت لست سوى ما تفكر فيه و أحاسيسك هي عبد لأفكارك و أنت عبد لعواطفك

    مشاركة من فريق أبجد
  • ان عجزت ان تكوني سيدة تفكيرك فأنت في ورطة كبيرة لن تخرجي منها أبدا

  • عوضاً عن محاولة رد الجميل لمن دعمنا في حياتنا , قد يكون من الحكمة الاستسلام أمام عظمة كرم الانسانية و الاكتفاء بتوجيه الشكر الصادق الى الابد

  • كانت لدى إحدى صديقاتي جدّة تقول لها دوماً: "ما من مشاكل في هذا العالم لا يمكن علاجها بحمّام ساخن، كأس شراب وكتاب للدعاء". بالنسبة إلى البعض، هذا كافٍ بالفعل، فيما يحتاج آخرون إلى اتَّخاذ إجراءات أكثر خطورة.

    مشاركة من هبة
  • يعتقد المرء بأن توأم الروح هو الشخص الأنسب له،وهذا ما يريده الجميع.

    مشاركة من د.صديق الحكيم
  • قال أفلاطون: "لا يمكن لأي مدينة أن تعيش بسلام، أياً تكن قوانينها، إن كان مواطنوها... لا يفعلون سوى الاستمتاع بالطعام، والشراب، والحب".

    ولكن هل من الخطأ العيش كذلك لفترة من الوقت؟ مجرّد بضعة أشهر من حياة المرء، يسافر فيها عبر الزمن ولا يرجو منها سوى العثور على الوجبة الشهية التالية؟ أو تعلّم تحدّث لغة لمجرّد أنّها تطرب أذنيه؟ أو أخذ غفوة في حديقة، في بقعة مشمسة في منتصف النهار، بقرب نافورته المفضّلة؟

    مشاركة من هبة
  • إن أحببتك، أحمل عنك كلّ عذابك، وأتحمّل ديونك (بكلّ ما للكلمة من معنى)، أعطيك الحماية من مخاوفك، وأسقط عليك جميع أشكال المزايا الحسنة التي لم يسبق لك أن غذّيتها فعلاً في نفسك، واشتري هدايا لك ولعائلتك بأكملها. أعطيك الشمس والمطر، وإن لم يكونا متوفرين، أعطيك شيك شمس وشيك مطر. أعطيك كلّ هذا وأكثر، إلى أن أصبح منهكة ومستنفدة إلى حدّ أنّ الطريقة الوحيدة لاستعادة طاقتي هي بأن أتيّم بشخص آخر.

    في الواقع، أنا لا أروي هذه الحقائق عن نفسي بفخر، لكن هذا ما كنت عليه دوماً

    مشاركة من هبة
  • يعتقد المرء بأن توأم الروح هو الشخص الأنسب له،وهذا مايريده الجميع.ولكن توأم الروح الحقيقي ليس سوى مرآة،إنه الشخص الذي يريك كل مايعيقك،الشخص الذي يلفت انتباهك إلى نفسك لكي تغيّري حياتك.توأم الروح الحقيقي هو أهمّ شخص تلتقين به على الأرجح،لأنه يمزق جدرانك ويهزك بقوة لكي تستفيقي.ولكن أن تعيشي مع توأم روحك إلى الأبد؟كلا.هذا مؤلم جداً.فتوائم الروح يدخلون حياتك فقط ليكتشفوا لك طبقة أخرى من ذاتك،ثم يرحلون.

    مشاركة من حنان البقمي
  • ان تقدير اللذة من شأنه ان يكون مرساة لإنسانية المرء

    مشاركة من najat nra
  • الناس عموما يميلون إلى الاعتقاد بأن السعادة هي ضربة حظ ، تنزل على المرء مثل الطقس الجميل إن كان محظوظا بما يكفي .

    ولكن السعادة لا تأتي هكذا ، بل هي نتاج مجهود شخصي .. على المرء أن يحارب لأجلها .. يكافح لأجلها ، يصر عليها ، وأحيانا أن يجوب العالم بحثا عنها ، عليك أن تشارك دائما في تجليات نعيمك .

    وحين تبلغ حالة السعادة ، ينبغي عليك أن تعمل للحفاظ عليها وأن تبذل مجهودا عظيما لتستمر بالسباحة إلى الأعلى في تلك السعادة إلى الأبد ،

    لتبقى طافيا على سطحها . وإلا فستخسر رضاك الفطري . فمن السهل علينا أن ندعو ونحن في الشدة ولكن الاستمرار في الدعاء بعد مرور الأزمة هو أشبه بضمان يساعد الروح على التمسك بإنجازاتها الجيدة .

    مشاركة من Hend Abdelrahim
  • عليكِ ان تقفي بثبات على الارض و كأن لديكِ اربعة ارجل عوضاً عن اثنتين، بتلك الطريقه يمكنكِ البقاء على الارض ،ولكن ينبغي ان تتوقفي عن النظر الى العالم من خلال رأسك، و ان تنظري من خلال قلبك ،هكذا ستعرفين الله

    مشاركة من روز وارس
  • لم ينقذني أمير, بل كنت أنا مديرة عملية إنقاذي.

    مشاركة من Eilat
  • "ثمّة مسألتان تحاربَ البشر بسببهما عبر التاريخ: كم تحبّني؟ ومن يملك زمام القيادة؟". كلّ الباقي يمكن تدبّره. ولكنّ مسألتي الحبّ والسلطة تشغلاننا جميعاً، توقعاننا في الخطأ وتسبّبان الحرب والحزن والعذاب.

    مشاركة من bassel
  • حين يغدق عليك موضوع هيامك بجرعة مسكرة ومسببة الهلوسة من شيء لم تجرؤ حتى على الاعتراف يوماً بأنك تريده، هبه عاطفية من الحب والإثارة الجارفين، وسرعان ما تنتابك حاجة ملحة إلى ذاك الاهتمام الشديد، فتتَق إليه بهوس المدمن. وحين ينقطع عنك المخدر، تشعر بأنك مريض، ومجنون، ومستنزف(هذا من دون أن نذكر استيائك من التاجر الذي كان هو من شجع على هذا الإدمان من الأساس، ولكنه يرفض الان ان يزودك بالبضاعة، مع انك تعلم بأنه يهبئها في مكان ما، عليه اللعنة، لأنه اعتاد إعطاءك اياها مجانا ) في المرحلة التالية، تجد نفسك ضامر الجسد ترتعش في احد الزوايا، على استعداد تام لأن تبيع روحك أو تسرق جارك لتحصل على ذاك الشيء مجددا ولو مرة واحدة!!!

    مشاركة من إسراء اللواما
  • إن عجزت عن أن تكوني سيدة فكرك ، فأنت في ورطة كبيرة لن تخرجي منها أبدا...

    مشاركة من Rajàa Ounifi
  • فى السجود هناك علاقة، ونصف العمل يقع على عاتقى. إن أردت التغير من دون أن أتكبد عناء قول ما أريده بالظبط، كيف لذلك أن يحدث؟ فنصف فائدة السجود تتمثل في الطلب بحدّ ذاته، في النية السليمة الواضحة. وإن لم تتوفر لديك، تذهب كل توسلاتك ورغباتك هباء. تتساقط عند قدكيط كالضباب البارد ولا تصل أبداً. هكذا صرت آخذ الوقن كل صباح للبحث عما أريده بالتحديد. فأسجد على أرض المعبد، جبهتى على الرخام البارد، ولا أقوم إلى أن أصوغ دعاء حقيقياً. وإن لم أشعر بأننى صادقة، أبقى ساجدة إلى أن أدعو بصدق. وما ساعدنى البارحة، لن يساعدني بالضرورة اليوم. فمن شأن السجود أن يصبح بارداً ويغرق في الملل المألوف إن تركت انتباهك يضت عنه. ولكن إن حافظت على تركيزك، فإنك تتحمل بذلك مسئولية الحفاظ على روحك.

    مشاركة من Aber Sabiil
  • فالأمرّ من الرحيل كان البقاء، والأفظع من البقاء كان الرحيل.

    مشاركة من Eilat
  • كيف تتفاوض بعد أن تكون قد عرضت التنازل عن كل شيء؟

    مشاركة من Eilat
  • كتاب يأخذك من عالمك بالتحديد 🕳

    مشاركة من lem_lll
  • ومبادئ لا تسمح لي أن أرمي أحزاني ومآسي عند أقدام جوفاني

    مشاركة من Yosri Salem
1