اقتباسات من رواية اللص والكلاب

"و قال و هو على الخازوق باسماً: جرَت مشيئته بأن نلقاه هكذا.."

...

"هل يمكن أن أمضي في الحياة بلا ماضي ؟ لو استطعت لكنت أخف وزناً وأضمن للراحة , ولكن هيهات ان يطيب العيش الا بتصفيه الحساب , لن أنسى الماضي لسبب بسيط هو انه حاضر - لا ماضي في نفسي "

"وليس أقسى على القلب من أن يروم قلبًا أصم"

لقد قرأتها في الاول و لم أتعمق في معناها و لا في الظلم الذي عاناه بطل الرواية سعيد مهران و لكن اعدت تكرار قرائتها ثلاث مرات و عرفت المعنى الحقيقي لطعم الخيانة هذه الرواية علمتني الكثير و لها معزة خاصة في قلبي لانها اول رواية اقرأها في حياتي انني احترم الكاتب الكبير نجيب محفوظ لانه استطاع كتابة كل هذه الروايات رغم الانتقادات الموجهة إليه ⁦❤️⁩

ولست أطمع في أكثر من أن أموت موتا له معنى

علوم إنسانية

إني أراكم بالتوفيق إنشاء الله للجميع

ولو أن الخيانة الكامنة ظهرت في صفحة الوجه كما تظهر آثار الحميات الخبيثة لما تجلى جمال في غير موضعه ولأُعفِيَت قلوب كثيرة من عبث المكائد.

عليه أن يحذر ما أمكنه حبل المشنقة. لا تُمكِّنْ عشماوي من أن يسألكَ «ماذا تطلب؟» وعلى الحكومة أن تجود بهذا السؤال في مناسبة أفضل.

رائع

كتب نجيب محفوظ العديد من المؤلّفات و الرّوايات ، و من ة ، ففي الرواية يخرج سعيد مهران من السجن بعد قضاء أربع سنوات ، ويرجع إلى الحي الذي كان يسكن فيه ، فيجد أنّ زوجته قد تزوّجت من آخر يدعى عليش من بعده و أن ابنته لا تعرفه ، فيقوم بالاجتماع مع عليش بحضور المخبر وبعض أفراد الجيران ليطالب بابنته وماله وكتبه ، لكن عليش ينكر أنّ هناك مالاً و لا يقبل إلا بمحكمة لتسليم البنت ويعطيه الكتب المتبقية ، فيخيب أمل سعيد ، حيث يتوجّه إلى طريق الجبل لمقابلة الشيخ صديق والده يطلب منه أن يقبل ضيافته إلى أن يفكر في طريقة ليثأر من زوجته الخائنة وعليش الذي غدر به ، فيركز الشيخ في حواره مع سعيد على القيم الأخلاقيّة المرتكزة على الإيمان ،وبعد أن يقضي سعيد أوّل ليلة له في بيت الشيخ علي جنيدي ، تستمر الرواية و يقرر سعيد الذهاب إلى مقابلة صديق الطفولة الصحفي رؤوف ، وعندم

كل سجن يهون إلا سجن الحكومة..

لكي نعيش يجب ألا نخاف شيئًا..

طوبى للدنيا إذا اقتصر أوغادها على ثلاثة..

اجمل رواية قرأتها اخر فترة ولو انها اول كتاب اشتري لنجيب محفوظ الا انها حمستني استمر بالقراءة لهذا الكاتب العظيم

فالكلام الطيب مكر والابتسامة شفة تتقلّص والجود حركة دفاع من أنامل اليد ولولا الحياء ما أذن لك بتجاوز العتبة. تخلقني ثم ترتد، تغيّر بكل بساطة فكرك بعد أن تجسد في شخصي، كي أجد نفسي ضائعًا بلا أصل وبلا قيمة وبلا

وعند الأفق الغربي لاحت أنوار العباسية بعيدة جدًّا يشعر بعدها بمدى توغل القهوة في الصحراء.

أليس عدلا أن ما يؤخذ بالسرقة، فبالسرقة يجب أن يسترد؟».

احب

...

" أي هزة فرح كانت تسكر جوارحك عند بزوغ طلعتها , هزة شاملة متغلغة مطربة مسكره ,تشدك من أطراف أصابعك إلى السماء السابعة فيها الدمعة والضحكه والاندفاع والثقة والفرحه الجامحة "