آه ، على رضوى عـاشور ،لم أرد لهذخ الرواية أن تنتهي لم أرد أن افارق رُقية ولا مريم ولا صيدا ولا بيروت ولا الطنطورية ، هي من الروايات التي تأخذ جزءاً منا وتسكن جزءاً أخر
آه ، على رضوى عـاشور ،لم أرد لهذخ الرواية أن تنتهي لم أرد أن افارق رُقية ولا مريم ولا صيدا ولا بيروت ولا الطنطورية ، هي من الروايات التي تأخذ جزءاً منا وتسكن جزءاً أخر