الرواية هي تكملة لرواية " أحببتك أكثر مما ينبغي " ولكن بلسان الرجل
الرواية الاولي مثل سماع مكالمة من طرف واحد وهنا حتي النصف هو الطرف التاني وباقي المكالمة !
بس مفيش جديد , مفيش حاجة المسها فيها , شخصية عزيز واضحة من الأول رجل شرقي من الداخل غربي من الخارج
ضايع بين الاتنين ومريض بكده ... لو كان فيه نهاية كان افضل بكتير
ولكن لغة أثير مميزة ومما أعجبني
• أشد الامنا ألماً هي التي نسخر منها !
• أريد أن أدخلك داخل قميصي , أُخبئكِ تحته , أن أحتضنك حتي تلامسين عظامي , وتمتزجين مع أوردتي , شعرت أنني أريدك كثيرا , لا رغبة بكِ بل حاجة إليكِ .
• كلما ضحكتِ ضحكت روحي معكِ .
• أنا بحاجة لشئ من الجنون , بحاجة لأن أتخبط حتي أنهار وأسقط !
• لكم هو مؤلم أن يشتاق رجل لامرأة وهو بجوار امرأة اخري !
• الخيانة تقع ما أن تصبح فكرة !
• مكسور أنا كعادتكِ , قاسية أنتِ كعادتي !