كيف انتهت بتلك السرعة ؟ لحن عذب سريع لم أشعر بالوقت معه .. معاناة حياة اللاجئ ومعنى خسارة الوطن .. ربما عائلة رقية كانت الأوفر حظاً ..واستطاعت أن تنجو ولو جزئيا من كل ما حدث
ليست كثلاثية غرناطة حيث كان الحزن مسيطرا حتى آخر كلمة تقرأها ..
كما قال د.صبري حافظ من الراويات النادرة التي تغنيك عن قراءة عدد من المراجع الكثيرة والمتنوعة عن فلسطين .. فلسطين :)) أحببتك وأحببت أهلك أكثر وأكثر ..
لـ فترة شعرت أن رضوى عاشور فلسطينة أبا عن جد .. اللغة .. الأغاني ..الثياب .. الطعام .. الرموز
أحببت مريم جدا وتعلقت روحي بها لا أدري لماذا ..