الفن من أجل الفن يا سادة يا كرام ،،
لا يهمني أن الكاتب أقر بوجود السحر وأن السحر لا يُفل إلا بالسحر ،، ولم ألتف إلى الأخطاء الطبية التي وقع فيها ولن أدع تلك النهاية السخيفة تفسد عليا متعتي بقراءة هذه الرواية
بالنسبة لي تنتهي الرواية عند صفحة رقم 380 ،، استمتعت جدًا بشخصية يحيى وتقعيداتها والأسئلة التي تركتها في ذهني ،، 380 صفحة لم أمل من قراءة الرواية وكأنني أشاهد فيلمًا سينمائيًا مشوقًا
أعود وأكرر أن الفن لا بد أن يكون من أجل الفن ،، أن تقرأ رواية ممتعة بلا فلسفة وحذلقة لا لزوم لها