عساكر قوس قزح - أندريا هيراتا, سكينة إبراهيم
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

عساكر قوس قزح

تأليف (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الرواية

حين صدرت روايةُ عساكر قوس قزح عام 2005 بيع منها ما يزيد على 5 ملايين نسخة في أندونيسيا، و كان لها أن تنتظر ليُعاد اكتشافُها من جديد وبشكل أوسع بعد صدور الترجمة الإنجليزية للرواية في عام 2012 ولتحقق مبيعات جعلتها واحدة من الروايات الأكثر مبيعا في العالم. وجاءت الترجمة العربية لتُعرّف القارئ العربي بهذه الرواية عام 2013 حين صدرت عن دار المنى وبترجمة متميزة للمترجمة سكينة إبراهيم ، لتكون بذلك أول رواية أندونيسية تُنقَل إلى العربية، بالإضافة إلى كونها واحدة من أبرز الأعمال الأدبية العالمية التي صدرت في العقد الماضي.
عن الطبعة
  • نشر سنة 2013
  • 274 صفحة
  • دار المنى

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
4.4 19 تقييم
125 مشاركة

اقتباسات من رواية عساكر قوس قزح

قرأتُ أعدادا هائلة من الكتب وبقدر ما أُتيح لي.

قرأت وأنا أفرز الرسائل، وأنا آكل، وأنا مستلقٍ في سريري أستمع إلى قصص وايانغ الإذاعية.

قرأت الكتب وأنا في شاحنة النقل الصغيرة العامة، قرأتها وأنا في العربات التي تجرها الدراجات، وأنا في المرحاض، وأنا أغسل ثيابي، وأنا أمشي، قرأتها والزبائن يصيحون علي، قرأتها ومديري يوجه لي إهانات مبطنة

وخلال مراسم تحية العلم.

ولو يستطيع البشر أن يقرأوا وهم نيام لفعلت ذلك بالتأكيد.

جاءت أوقات أقرأ فيها وأنا ألعب كرة القدم، بل حتى قرأت وأنا أقرأ.

مشاركة من Daz
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية عساكر قوس قزح

    20

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    تخيل طفلاً فقيراً يمشي كل يوم ٤٠ كيلومتراً في طريق ترابي في غابات سومطرة ، ثم يضع كتبه في كيس بلاستيكي ليعبر مستنقعاً مليئاً بالتماسيح وأصناف الخطر ، من أجل الوصول إلى المدرسة ذات الصف الواحد المسقوف بصفائح حديدية، تطير مع أي هبة ريح .

    ويغرق الصف وتغوص الأقدام في الوحل مع كل زخة من الأمطار الموسمية الدائمة الهطول .

    مدرسة بلا زي مدرسي ولا قرطاسية مناسبة أو كافية ، ولا دورات مياه ولا باحة للعب ولا ميزانية .

    مدرسة بمدرِّسَين مات أحدهما ، وبعشرة طلاب فقط !!

    ومع كل ذلك ، فالطلاب يذهبون بشغف إلى المدرسة ويتفوقون ، ويحزنون أشد الحزن لتركها أيام العطل .

    تذكرت نفسي أيام كانت حافلة المدرسة تأتي لتقلني إلى مدرستي كل صباح ، وأنا بدوري أدّعي "آلام البطن المبرحة " لكي لا أذهب إلى مدرستي النموذجية الخاصة، ذات الملاعب والمطاعم وقاعات الرياضة والسباحة والمختبرات والعيادات الصحية والتدفئة المركزية ودروس الكمبيوتر كل أسبوع ، والرحلات الترفيهية ، مع زي وقرطاسية متكاملين .

    لطالما سألت نفسي لماذا لم أحبها رغم كل ذاك؟ ولم أجد الجواب إلا عندما قرأت هذه الرواية .

    عندما يكون لديك معلم بنى المدرسة بجهده وعرقه ، واشترى لطلابه كتب المدرسة ومستلزماتها مما جناه من بيع ثمار مزرعته ، وعلمهم بالروح قبل اللسان .

    وعندما يكون الطالب الواحد لدى المعلمة يساوي نصف روحها ، وعندما تبكي المعلمة لغياب واحد من طلابها .

    وعندما تخيط الثياب ليل نهار لتبيعها فتشتري بها ما تحتاجه المدرسة لاستمرارها.

    وعندما تفني شبابها في التعليم دون أجر ، في حين أن الفرصة متاحة لها لتكسب أعلى الأجور، وتستعد للتضحية بروحها في سبيل بقاء المدرسة والطلاب . وتبقى حتى اللحظة الأخيرة تعطيهم من روحها في سبيل تعليمهم وترقيتهم وتربيتهم على أخلاق الإسلام مع كل كلمة وفعل .

    وعندما يكون المعلم مربياً ومصلحاً وأباً لطلابه هدفه أن يصنع منهم رجالاً ونساءً عظماء، -لا كروت ذاكرة متنقلة مملوئة بالغث والسمين من المعلومات-

    وعندما يكون لدى الطالب هدف سام وروح تشع أملاً بالخلاص ، وتقديراً للعلم والدراسة وصبراً عليهما.

    فعندها ، وعندها فقط ، سوف يحب الطالب المدرسة، ويصحو باكراً ليكون أول الطلاب وصولاً ، وسيخوض البحر حتى يصل إلى من وما يحب .

    هكذا كان المعلمان "بو مس وباك هرڤان" وهكذا أحبّ الطلاب العشرة العلم والمدرسة والأخلاق .

    فعندما ترى صفاً يكره طلابه حضوره، فألقِ لومك على مجتمع لا يزرع الا روح الكسل والخمول في طلابه الاغنياء ، فهم مكتفون ولا يحتاجون الى العلم، ويبث اليأس في نفس الطالب الفقير من أنه سيعيش ويموت دون أن يحقق شيئاً يذكر في حياته.

    فتذبل الهمم وتذوي العزائم ويحصل مجتمعنا على الجيل الفاشل الذي يبغي والذي صنع.

    ولُم من هدفه حشر المعلومات في الرؤوس كيفما اتفق، ثم قبض الأجر في نهاية كل شهر والسلام.

    لُم المعلم على مجتمع مدارسه ذات جدران كجدران السجون علواً ، وعلى طلاب يخاطرون ويتسلقونها ويرمون أنفسهم من فوقها هرباً وكرهاً للعلم والمدارس والحياة كلها بفضل طريقته في التعليم .

    ((طبعاً، إلا ما ندر من بعض معلمينا الفضلاء ))

    تحكي الرواية عن معاناة أطفال القرى الفقيرة للخروج من واقعهم المرير عن طريق العلم.

    أرادوا الحصول على مستقبل يمكّنهم من دفن فقرهم والخروج مما عاشوا هم وآبائهم وأجدادهم فيه من قبل .

    ولم يروا طريقاً لذلك إلا مدرسة الفقراء "المدرسة المحمدية" التي واجهت وواجهوا معها أصعب الظروف في سبيل بقائها صامدة في وجه من يريد هدمها ومن يريد إغلاقها إلى غير رجعة "لعدم مطابقتها للمواصفات" !!.

    حكت عن معلمتهم المناضلة وعن معلمهم الذي عاش أيامه في المدرسة ومات فيها.

    حكت لنا عن شعلة ذكائهم المتقدة وعن آمالهم التي ذهبت أدراج الرياح لأن أمواج الحياة العاتية أبت إلا أن تجرفهم معها محطمة آمالهم الصغيرة البسيطة في الحياة الكريمة.

    تبددت طاقاتهم وخبت شعلتهم وماتت أحلامهم . وعاشوا ما كانوا يخشونه .. حياة أهليهم وشقاءها.

    لا أدري إن كانت القصة حقيقية تماماًً أم تم اختلاق بعض فصولها ، ولكنني وجدتها جميلة وتجسد أجمل المعاني والمشاعر .

    لكن.. حوت الرواية بعض الفصول التي وجدتها غير مهمة ولا مؤثرة في لب القصة فمللت معها، وأحسستها إضافة للإطالة فقط . ولذلك أنقصت نجمة واحدة من تقييمي.

    Facebook Twitter Link .
    13 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية عساكر قوس قزح لآندريا هيراتا، أول ما تُرجم من الأعمال الأدبية الإندونيسية إلى العربية. رواية مُلهمة! الحديث عن بيئة مختلفة عن بيئتك يكسبك متعة وكأنك سائح حقيقي، تعيش مع أناس غرباء وتشعر بالقرب منهم أيضا، تشعر بالحميمية مع تلك الطبيعة المجنونة المختلفة في الحر والأمطار، ومع الرياح، والمغامرات في طريق المستنقعات مع التماسيح، وذكريات في قمم الجبال، وفي الكهوف المخيفة، ومع البحر، والغابات المليئة بالغرائب والأساطير، والجزر الفقيرة المترامية والطرق الوعرة، وناسها المختلفون في أصولهم وعاداتهم وقيمهم وديانتهم وطريقة حياتهم وصعوباتها، وهكذا ترسم في خيالك تلك الحياة من خلال هذه الراوية البسيطة والسلسة والعميقة.

    الجزيرة بيليتونج غنية بالقصدير لكن الاستعمار لم يتركها حتى لو رحل، إرثه بقي واستمر في نهب أغلى ما تملك، وأصحاب الأرض مجرد عمال فقراء عند ذلك المستعمر الذي ينهشهم يوميا، في تلك الجزيرة واضحة الحدود بين العمال والموظفين، هناك مدرستان، مدرسة نموذجية للأغنياء ولأبناء الموظفين، ومدرسة التي هي موضع حديثنا لأبناء العمال والفقراء، وضع التعليم ليس جيدا نهائيا بالنسبة لأبناء العمال فهو متهالك وهم من صغرهم يعملون، لا يوجد فرص أخرى لهم في الحياة.

    الرواية هي حكاية عشرة طلاب في مدرسة عريقة وقديمة وآيلة للسقوط، ومتهالكة “المدرسة المحمدية” الشامخة بهدفها وطموحها في الخروج بأولاد فقراء متعلمين، لكن تلك المدرسة تواجه صعوبات أكبر من بنيانها وحالتها المادية، هناك أيضا مفتش المدرسة متربص بها، ينتظر زلة حتى يغلقها كونها بالنسبة لوضع المدارس الأخرى سيئة للغاية، وهكذا وجد المعلمان والطلاب العشرة في تحد صعب للاستمرار في التعلم . التحق هؤلاء الطلاب المختلفون في أصولهم وطباعهم وآمالهم وطموحاتهم ومستوى ذكائهم بالمدرسة حتى يجدوا ملاذا آخر، ولأن أهاليهم ظنوا أن تعليم أطفالهم سيغير من وضعهم.

    بداية الرواية مشهد يخطف الأنفاس يحكي عن الانتظار؛ إما الفشل أوالنجاح لحياة كل الطلاب الذين أرادوا الالتحاق بالمدرسة، الطالب العاشر هو الفارق لدرجة تغيير مستقبل المدرسة بمعلميها وبطلابها الحاضرين، هو المنقذ و شرط لإعادة فتح المدرسة أن يكتمل عدد الطلاب إلى عشرة. تفتح المدرسة بمشهد أحسن ما نصفه بأنه “الأمل” وتبدأ الرواية بمسيرة التعليم.

    رواية بلسان طالب المدرسة المحمدية يتحدث عن معلميه وعن زملائه كل منهم بماذا يتميز، يعرض لنا الطالب لينتانج العبقري الصغير، ومهيار الفنان المرهف المبدع، هما اللذان خلقا توازن المدرسة وحفظاها من كل خطر. وكوتشاي عريف الصف، السياسي المراوغ المخادع، وشمشون الذي يمثل القوة في الجسد فقط، وأكيونج الطالب التابع الجاهل، وسهاري الذكية الحذقة، وتاراباني الوجه الجميل، أقوى ما يجمعهم هو حبهم للتعليم وإصرارهم على إكماله، الحلم والطموح هو ما قوَّى أواصر العلاقة فيما بينهم، هؤلاء هم “عساكر قوس قزح”.

    بما أن حديث الرواية عن رحلة التعليم والمدرسة المحمدية، فمن الطبيعي أن يخطر في بالنا، نظامنا التعليمي والمدرسة وتأثيرها في حياتنا. المشهد الذي جعلني أشعر بالفرق وبالحيرة من حالنا هو مشهد عساكر قوس قزح “الطلاب العشرة” في أسوأ حالات الجو يحضرون إلى المدرسة لا يأبهون للأمطار فيحملون مظلاتهم ويكملون يومهم الدراسي بشكل عادي، لماذا يحرصون على التعليم؟ أهو بسبب البيئة الفقيرة وأن المدرسة تمثل لهم مكانا مختلفا عن حياتهم البائسة أم هناك سبب أكبر من ذلك؟ السبب كان بسيطًا هو أن التعليم والمدرسة تمثل لهم النجاة من البؤس، تمثل لهم الحياة الجميلة، تُشعرهم بالرقي والسمو، تجعلهم يحترمون أنفسهم أكثر ويزدادون ثقة وأملا في أنفسهم وفي الحياة.

    كل الأنشطة التعليمية والأساليب التعليمية الجديدة ووسائل التكنولوجيا الحديثة والنظريات العلمية لجعل التعليم محببا لنا لم تجعلنا نتوق ونحرص على الدراسة مثل حرص عساكر قوس قزح على الحضور لدرسهم اليومي على الرغم من فقر أدوات تعليمهم، عندهم ما قد نفتقده وهو الطالب الذي يرى في المدرسة طموحا واختلافا لحياته، و المعلم المخلص والمُلهم.

    ما لا يدركه المعلم أنه يمثل البنية التحتية لبناء مجتمع متكامل، لا يدرك الفارق الذي قد يحدثه في حياة طلابه وبالتالي مجتمعه، توضح لنا الرواية مدى تعلق الطلاب بمعلمتهم “بو مُس” ومعلمهم “باك هرفان” فنعلم الخلل في نظامنا التعليمي. الطالب عندما يحضر إلى المدرسة فهو يدخل عالمًا يجهله تماما ومن البداية تبدأ فكرته تتكون من الذي يتلقاه في داخل المدرسة، وبالتالي يحكم على نفسه كيف يمضي في المدرسة، وفي نظامنا التعليمي نجد العقاب والنظام والالتزام لأطفال لا يعرفون معنى السكون والجلوس في مقاعدهم لخمس ساعات يوميا، وبالتالي يرى الطالب المدرسة كابوسا!

    عن المدرسة المحمدية:

    المدرسة المحمدية من اسمها توضح هدفها في بث القيم والأخلاق والاقتداء برسولنا عليه أفضل الصلاة والسلام في حياة الطلاب، المدرسة هي بمثابة دولة ونظام كامل يبني نفسه بأفراده بما يحتاجه ليحفظه بإنجازات العقل والفن، في القدرة على التحدي والصبر والجهد، هذا النظام وهذه الدولة تعرضت لانتكاسات لكنها صمدت بطلابها، أولئك برغم صعوبات الحياة والطبيعة لم يتخلفوا عن الدراسة، تحت المطر والرياح وأمام الدبابات أو الآلات التي تستخرج القصدير التي حاولت احتلال المدرسة الواقعة على كنز من الثروات، هم بشر يئسوا مرة واستسلموا لمغريات الحياة خارج المدرسة، لكنهم عادوا لأن هناك معلمة قالت لتلاميذها يوما أن فقد تلميذ واحد لا يختلف عن فقدانها نصف روحها! المجتمع الذي ينهار هو الذي فقد أساساته، فقد متعلميه عندما وجدوا أنفسهم على الهامش!

    لكن الواقع يصفعنا أحيانا، الرواية مبنية على أحداث حقيقية، وكل من الطلاب لقي مصيره، لكن ذكريات الطفولة والحنين والتوق الشديد لتجربة التعليم التي بدت غريبة على تلك البيئة جعلت رحلة التعليم مغامرة وجرأة أضافت لهم ثراءً على الصعيد الشخصي، ولنا نحن أيضا.

    تشبهنا تلك الرواية بكل التفاصيل حتى لو أتت من مكان بعيد ومختلف، المشاعر الإنسانية تجاه واقعنا وأحلامنا واحدة، تعلمت أيضا أننا بحاجة لليقظة للانتفاضة وللتفكر، رواية عن التضحية والإصرار والحلم والحب سترافقك البسمة وأحيانا الدموع، كم كانت الرحلة جميلة في طيات هذه الرواية البسيطة البريئة ذات المعاني العميقة

    Facebook Twitter Link .
    10 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    أول رواية أقرأها لكاتب إندونيسي.. وهذا بحد ذاته وضعني في جو مختلف حتى قبل أن أبدأ بها.... وكأنني قد تهيأت لأزور إندونيسيا لأول مرة ... وهذا ما أحسست به فعلا أثناء قراءتي للرواية.

    ومع أن أحداث الرواية تدور في بيئة قروية فقيرة أو حتى معدمة...إلا أن الكاتب لم يبخل علينا بالتجوال في عدة أقاليم من إندونيسيا المتعددة الثقافات والعادات وحتى اللغات... وهذا كله من خلال رواية من نسج خيال الكاتب

    الرواية مترجمة بالطبع.. ومن الجميل أن المترجم قد وفق فعلا في الإبقاء على رونق الكلمات وسحر التشابيه... فمع أن الرواية سهلة التراكيب وسلسة الإيقاع إلا أن فيها من التصاوير والتشابيه ما ينقلك بعقلك وحواسك إلى غور تلك المدينة الإندونيسية الريفية الجميلة والفقيرة...

    الفقر وما أدراك ما الفقر... لعل الفقر والجوع والحرمان من أكبر الدوافع التي جعلت كثيرا من الكتاب يكتبون في بادئ الأمر... عندما تكون الكتابة نتيجة حرمان وشقاء وتعاسة فإن نتاجها يكون بجودة بالغة حتى إنك لتحس بمعاناة الكاتب وتعيش معه لحظات شدته وألمه...

    أعجبني في الرواية حب الكاتب لبلده وفخره بكل ما فيها.. فتراه لا يمر ببلدة أو بحر أو جزيرة أو حتى شجرة إلا ويسميها لك باسمها الإندونيسي.. ثم يسهب في الشرح لك عن ذلك الشيء واسمه وأصله وتاريخه.. وكأنه يريد أن يقول لك: تعال سآخذك لترى بلدي شئت أم أبيت وأنا واثق أنها ستعجبك!

    مع أن الرواية خيالية إلا أن قصتها بالتأكيد قد حدثت سواء في إندونيسيا أو في غيرها من البلدان التي تغيب فيها العدالة الاجتماعية وتصبح فيها الحقوق المدنية الاعتيادية شيئا من الرفاهية والترف...

    القصة رمزية والمغزى منها أن الإنسان عليه أن يحارب من أجل هدفه بكل ما أوتي من قوة وعليه ألا يفقد الأمل حتى لو أخفق المرة تلو الأخرى... فهناك دائما جانب مشرق حتى في التجارب الفاشلة...

    الرواية جميلة وممتعة.. وأنصح بها الجميع..

    Facebook Twitter Link .
    9 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    نفسي يوزعو نسخ من الرواية للطلاب الي عبالهم كل شي سهل بالحياة و لا يتعبو نفسهم يدرسو و كل السنة غياب و اخر السنة يغشو و يشوفو كيف هم بنعمة غيرهم يتمنو ربعها..

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    هو رحلة من التفكر والبكاء والحزن فيه قيمة التعليم في الطفولة .. فيه بشاعة الفقر والمادية والرأس مالية

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    لا شك أننا كقرّاء نولي أغلب الإهتمام للروائيين المشاهير ولكتبهم الموضوعة في واجهات المكتبات.

    لكننا في بعض الأحيان وعلى عكس ما كنا نتوقع، نرصد المتعة الحقيقية في الكتب المغمورة التي تخطفنا وتحيلنا للدهشة وتطبع أثرها في وجداننا، تصل إلى أعماقنا تمامًا، وتبقى لنا وحدنا للأننا فزنا بحق الإكتشاف.

    عساكر قوس قزح، المشاكسون العشرة، أول رواية أقرأها من الأدب الإندونيسي، ولن تكون الأخيرة.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    الرواية تحك عن مثابرة أطفال في قرية إندونيسية ومعلميهم من أجل التعليم، ومقاومتهم الظروف جميعا لكي يستمروا في التعليم.

    تروي الرواية عن حياتهم اليومية في المدرسة حتى يكبر الطلاب وما مصيرهم.

    الرواية جميلة جدا جدا، هذه اول رواية أندونيسية مترجمة أقرأها.

    ٣ أكتوبر ٢٠١٧م

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون