شارع الحوانيت المعتمة - باتريك موديانو, محمد عبد المنعم جلال
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

شارع الحوانيت المعتمة

تأليف (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الرواية

يبحث الكاتب الفرنسي باتريك موديانو، في روايته " شارع الحوانيت المعتمة"، عن هويته الشخصية، عير رحلة تشبه إلى حد بعيد تغريبه بني هلال، مع فارق واحد هو أن بطل هذه الرواية يحاول العثور على هويته بعد أن فقد ذاكرته وراح يبحث عن وجوده في ركام المدن والعواصم. وتنتهى الرواية عندما يصل البطل إلى روما ويعرف هويته الحقيقية لكن "موديانو" لا يبلغنا بهذا الاسم ولا بهويته كأن المؤلف قد أنهكته رحلة البحث مثلما فعل بطله.
عن الطبعة
  • نشر سنة 2009
  • 170 صفحة
  • دار الهلال - القاهرة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
2.5 6 تقييم
30 مشاركة

كن أول من يضيف اقتباس

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية شارع الحوانيت المعتمة

    8

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    بالصدفة البحتة وانا ابحث امس ف مكتبتى عن كتاب او رواية قليلة الحجم لأقرأها ف الليل وجدت رواية " شارع الحوانيت المعتمة " ولم ألتفت كثيراً إلى اسم الكاتب إلا ف نصف الرواية عندما فوجئت انه من فاز بجائزة نوبل الآداب هذا العام واننى قد قمت بشراء تلك الرواية من خلال معرض الكتاب 2014 !

    فكرة الرواية رائعة والتى تدور حول رجل فقد الذاكرة وعمل ف مكتب تحريات خاص واعطاه صاحبه اسم جديد بأوراق شخصية جديدة ولكن يقرر الفاقد للذاكرة البحث عن ماضيه ومن هو .

    وتتوالى الاحداث ف اسلوب يشبه لعبة البازل تقوم بتركيب اجزاءها بشكل متتالى لتتضح الحقيقة شيئا فشيئا .

    لا أنكر ان الرواية شدتنى بشكل كبير وإن كان هناك شعور انتابنى بمجرد الانتهاء منها بأن هناك شيئاً خاطئاً أو شيئاً ناقصاً فى الرواية ،، ربما يعود ذلك إلى قلة عدد صفحاتها وشعورى بأن النهاية غريبة بعض الشئ أو ان الاحداث اتت بشكل متسارع !

    نصيحة لمن ينوى قراءة تلك الرواية أن ينتهى منها خلال جلسة واحدة حتى لا يتوه وسط الأحداث واسماء الشخصيات !

    لا أعلم سر منح باتريك جائزة نوبل بالرغم من قراءتى الأولى له لم تجعلنى أشعر بأنه يستحق ذلك فهناك الأفضل منه بكل تأكيد ،، ولكن لن اتسرع ف اعطاء حكمى النهائى إلا بقراءة عمل آخر له " مجهولات " .

    التقييم النهائى : 3/5 من 5

    Facebook Twitter Link .
    5 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    رواية شائقة ! تشد انتباهك وتركيزك مع البطل في كل خطواته ، ومبعثرة وتحدها الفوضى من كل جانب ، وصعبة أيضا !رموز واسماء وتواريخ وشوارع وأماكن واشخاص بقصص مبتورة تلاحق كل ذلك لتصل إلى حياة ، حياة شخص ما ضاعت ،ويعود للماضي ولجذوره ليعرف حياته وشخصيته غير التي هي عليها الآن فحياته الحالية مجرد اسم بعد فقده للذاكرة ، الملفت في الرواية تصوير شخصية البطل الفاقد للذاكرة والقدرة على رسم ملامحه وتتبعه لماضيه خال من أي مشاعر او دهشة أو لهفة وهذا بديهي لأنه يبحث وينقب عن ماضي وعن حياة يجهلها وهو بطبعه متشكك ، بالفعل كانت رواية متماسكة . وُفق في نهاية الرواية وأظنها أفضل جزء ، نهاية مُستفزة لأنها لا تبدو نهاية ، سيعود إلى جذوره ويبدأ في رحلة البحث . باتريك موديانو كما يعرف عنه في المقدمة ابطال رواياته يتسمون بالتيه والضياع ارواحهم هائمة الفكرة العامة هي البحث عن الهوية ، وعن الحياة "وهذا من تأثير الحرب ! " من خلال اختلاف الشخصيات ، كل شخصية في هذه الرواية لديه حاضر مختلف عن ماضيه كل منهم يمثل جانب من الحياة وما فعلته بهم ، فكرة البحث في حد ذاتها عميقة ومحفزة ومثيرة .

    بالتأكيد سأكمل قراءة لباتريك موديانو روائي يستحق الغوص في عالمه .

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    الروايه ممتعه وجمالها يكمن في هذا التنوع في الاماكن والشخصيات واوافق الاخت زهره منصور في مراجعتها حول الروايه والحقيقه انه آن الاوان لمترجمينا والناشرين ان يعودوا الى الاهتمام بالادب الاوربي

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    التيه... تدور فكرة الرواية وتفاصيلها حول التيه... حول البحث عن الذات في وسط هذا العالم المنظم جدًا والمليء بالفوضى أيضًا...لكنك في وسط كل تلك الرحلة لهذه الشخصية المحورية الفاقدة للذاكرة والتي تبحث عن كل شيء عنها في عيون وقلوب ورؤوس وأوراق وتاريخ الآخرين وتلملم بازل نفسها من هنا وهناك .. تكتشف أن كل هؤلاء الآخرين ضائعون.. هم أيضًا خرائط غير مكتملة لحيوات ممزقة لاتعرف عن نفسها الكثير... وفي طيات الحكي ووسط إقناعه لك أنه يجد نفسه يفاجئك أنه متشكك في كل شيء وأن حياته التي بدأت تتضح أمامه شيئًا فشيئًا قد لاتكون حياته بل قد تكون حياة آخر اقتحمتها روحه دون أن تدري وتملكتها بوضع اليد...وتظل في النهاية كل الحكايات ناقصة.. بما فيها حكايتنا نحن..

    وللاسم عبقريته... فشارع الحوانيت المعتمة لايعني سوى الدنيا والحياة التي نعيش ... والحوانيت المعتمة ليست سوى نحن.. علامات الاستفهام التي تظل أحيانًا بلا إجابة حتى النهاية...

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    الآن الكترونيًا:

    ****

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون