حكاية الحكايات قراءات في روايات معاصرة - إسكندر حبش
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

حكاية الحكايات قراءات في روايات معاصرة

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

إنه كتاب في "خرائطية" الرواية، واستعمل هذه الكلمة بمعناها الحرفي، أي سفر وتجوال في بلاد مختلفة الأهواء. حتى الكتاب الذين أتناولهم ينتمون إلى مدارس وتيارات فكرية وأدبية وأسلوبية متنوعة. لم أستطع التعلق مرة بنمط كتابي واحد. وأكثر ما يدهشني قدرة البعض على الإنحياز إلى أسلوب محدد، لدرجة أنه يصبح من محازبيه. هل بهذا المعنى يكون الأدب نوعاً من إيديولوجيا والقراء رجال ميليشيا؟ أعتقد أن أكثر ما قتل الأدب هو هذه "العقيدة" التي تعلق بها البعض.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
4 1 تقييم
5 مشاركة

كن أول من يضيف اقتباس

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب حكاية الحكايات قراءات في روايات معاصرة

    2

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    0

    http://t.co/Xz3Uk5GEmS

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    كتاب ينطلق به إسكندر من العناوين التي ارتآها سمةً بارزة في أعمال الكتاب الأربع وعشرين الذين ضمهم هذا الكتاب المثير فعلاً.

    هي قراءة كما قد فصّل ذلك إسكندر نفسه أسفل العنوان الرئيسي للكتاب " حكاية الحكايات " ثم قراءة في روايات معاصرة.

    لا أحسبه حينما تنقل جغرافياً ابتداءً من أمريكا اللاتينة مروراً بأوروبا ثم أفريقيا وشرق آسيا ثم أمريكا يتحيز لأي طابعٍ يسم تلك الأعمال جغرافياً ولا حتى أدبياًحينما جمع هذا الكم الهائل من الكتاب الذين لا يتبعون مدرسة واحدة أو فن مشابه وقريب لبعضهم، بل هي مدارس مختلفة، وأساليب متفرقة ولا شك.

    أحببتُ من خلال نبذه الجميلة، ولغته المتينة بعض الحجر التي سلَّط عليها ضوءه أكثر من بعض الحجر، هذا مجازٌ طبعاً.

    شغفتُ أن أقرأ للألماني غونتر غراس وخصوصاً روايته في خطو السرطان، تلك التي تتحدث عن تاريخ ألماني حُرَّم نبشه، أو تُعُمَّد تجاهله، حينما مات آلافٌ مؤلفة في سفينة حربية كانت تقل جنوداً ولاجئين أيضاً إبان النازية فيما أذكر. كما أني وددتُ أن أطلع على عملٍ أيٍ كان عو للكاتب الصومالي نور الدين فارح الذي حورب في بلده كثيراً ومنعت كتبه أن تنشر فيها، مثله مثل أغلب الكتاب الذين عرض لغم في هذا الكتاب؛ دائماً هم شوكة عالقة في حلق السلطة، هذا قدرهم رغم أنهم لا يريدون ذلك قطعاً، ومنهم الإندونيسي براموديا أناتا توير، والصيني الذي أقام في فرنسا با تشين.

    شغفتُ أيضاً بالتركي باموق، لم أقرأ عنه شيئاً؛ ولعل ما كتبه عنه إسكندر كان عرضاً رائعاً.

    تحدث إسكندر الذي لا أعتقد أنه يرى روائياً عربياً بارعاً إلى الآن ـ من خلال حديثه في هذا الكتاب البسيط عن تقدمنا في هذا الفن ـ أقول تحدث عن روائي عربي واحد مصري فرنسي ألبير قصيري، حتى إن كتاباته كانت بالفرنسية؛ لذا لا أظنها عربية وإن تحدث في كتاباته عن البيئة المصرية وشأن المهمشين بها.

    كنتُ أود وأنا أقرأ هذه القراءة الرائعة أن أكون ملماً بأغلب هذه الكتابات التي علق عليها، حتى أقف على الجمال أكثر، ورغم ذلك فالكتاب إعلانٌ أدبي رائع يستحق المطالعة.

    ولا أنسى أن أشكر الصديق فهد الفهد إذ أهداني هذا الهدية الرائعة حقاً. شكراً من القلب.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق