مختارات قصصية لأدباء جائزة نوبل - مجموعة من المؤلفين, عبد السلام إبراهيم
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

مختارات قصصية لأدباء جائزة نوبل

تأليف (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الكتاب

عن الطبعة
  • نشر سنة 2014
  • 194 صفحة
  • [ردمك 13] 9789948494584
  • مجلة دبي الثقافية

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
2 2 تقييم
8 مشاركة

كن أول من يضيف اقتباس

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب مختارات قصصية لأدباء جائزة نوبل

    2

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    2

    أعطيت هذا الكتاب نجمتين لأن هناك قصتان أعجبتاني هما "إيقاع سردي" لموريسون و "الشاهد" لليسنج على رغم سوء الترجمة وسوء معظم القصص المختارة.

    الكتاب ده فيه مشكلتين:

    أولهما، الترجمة حرفية في مقاطع كثيرة وغير إحترافية بالمرة -وكأنها ترجمة جوجل- وأفسدت علي الإستمتاع بهذه المجموعة

    ثانيهما: إختيار القصص سئ جداً، بالطبع ليس من المتوقع ان تكون كتابات هؤلاء الكتاب على مستوى واحد من الإمتياز والدقة، ولا أن تكون أعمالهم كلها ممتازة بلا هفوات. ولكن كان من الأفضل أن يبذل المترجم بعض الجهد في إختيار قصص أفضل، وقصص تكون مترابطة ومتاشبهة بطريقة ما لا هذا الإختيار العشوائي الذي يعتمد على أن كاتبها فاز بنوبل!

    القصة الأولى "العدو" لـ بيرل بيك: هي قصة تدور في اليابان وقت توتر العلاقات بين أمريكا واليابان. تدور الأحداث في منزل الطبيب الياباني ساداو الذي يجد على الشاطئ أسيراً امريكياً هارباً ومصاباً فيعالجه ليمر بأزمة أخرى، هل يقتله؟ أم يسلمه للسلطات؟ أم يتركه مكانه؟ المميز في القصة أن الكاتبة ليست يابانية ولكنها تكتب من وجهة نظر اليابانيين بطريقة جيدة، كما فعلت في كتاباتها العديدة عن الصين

    القصة الثانية "زهرة لإيميلي" لـ وليم فوكنر: قصة غرائبية عن امرأة غريبة الأطوار تدعى إيميلي، تتكشف تفاصيل حياتها أثناء جنازتها ويبدأ الناس في إكتشاف أسرارها الصادمة. القصة غريبة ومفككة، لا أدري هل العيب في الترجمة -كما هو حال معظم قصص المجموعة- أم أنها أحد تلك القصص لا تصلح معها الترجمة إن لم تكن ترجمة دقيقة، فتفقد معناها وبريقها.

    القصة الثالثة "القتلة" لإرنست هيمنجواي: قصة تدور أحداثها في مطعم، حيث يأتي بعض القتلة في إنتظار قتل أحدهم. قد تكون أسوأ قصة في المجموعة على رغم أن كاتبها هو هيمنجواي ولكنها قصة ليست ذات أي هدف أو معنى.

    القصة الرابعة "الأنسة بالكنهورن" لـ وليم جولدنج: قصة غريبة أخرى تدور على لسان عازف الأرغن إدوارد عن حدث غريب يدور بين الأنسة بالكنهورن وأبراهام في الكنيسة. لم أفهم القصة، مجدداً، بسبب عدم دقة الترجمة.

    القصة الخامسة "لوسي" لـ نادين جورديمر: قصة عن رحلة فتاة لإدراك معنى، أو بالأصح، طريقة نطق اسمها. قصة غريبة أخرى.

    القصة السادسة "إيقاع سردي" لـ توني موريسون: قد تكون أفضل قصص هذه المجموعة الغير مترابطة. هذه قصة توايلا وروبرتا، فتاتان مختلفتان، إحداهما زنجية والأخرى بيضاء، وقصة صداقتهم التي إستمرت سنين طفولتهم ونضجهم.

    القصة الأخيرة "الشاهد" لـ دوريس ليسنج: القصة أعجبتني، فهي عن السيد بروك، الخفي تقريباً وكيف يرغب في أن يكون مرئياً.

    في النهاية لا أنصح بهذا الكتاب نهائياً، لا أدري لما لا تقوم دبي بمراجعة كتبها بشكل أدق، رغم أن إصداراتهم السابقة جيدة جداً؟

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    الترجمة أضاعت الكثير من جمال الكتاب

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق