لن أموت سدى - جهاد الرجبي
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

لن أموت سدى

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
4.2 6 تقييم
30 مشاركة

كن أول من يضيف اقتباس

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

    عدد الصفحات غير معلوم.
    أدخل عدد صفحات الكتاب حفظ
  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية لن أموت سدى

    6

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    لن اموت سدى

    رواية عميقة للرائعة جهاد الرجبي

    لا استغرب فوزها بالجائزة الاولى في مسابقة الرواية

    فقد اختصرت العديد من احداث الشارع الفلسطيني، افكاره، مبادئه و معتقداته في شخص وائل و عائلته

    وائل الذي ارهبه تأخر الموت و استحالة الحياة و اندثار حلم رافق اجداده ليأخذ اباه و اخاه و يشرع فاه ليلتقم كل من حملت يده الحجر. رهاب وطن بخلاف كل الاوطان لا يعاش فيه انما يعيش في قلب كل فلسطيني.

    وطن لم يحمل لابنائه سوى القهر و الجوع و السجن و التعذيب .

    و قلب خان صاحبه فلا هو ارخ موته الكريم في زنزانات التعذيب و لا هو ضمن له الموت على ارض الحلم.

    مفارقات عدة و سبل كثيرة يسلكها ابناء وطن واحديتخبط كجنين في رحم طفلة لم تبلغ الحلم ليعرف متى مخاضها

    رواية موجعة عجزت يداي فيها عن كفكفة الدمع ، ومهما عايشنا معهم آلامهم يبقى ألمنا باهتا امام الاحمر القاني الذي تخلفه اوجاعهم

    فلله ذر شعب يموت ليعيش وطنه حيا في القلوب

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    البطل أحب وطنه.. لكن أفكاره المتوثبة جعلته يقلعُ عن فكرة الموت في سبيله

    أصبح ينظر بعيني مشفق على من كان منهم

    أي تناقض ذاك الذي زعزعهُ وشق له طريقا منكرا من قبل أهله ونفسه؟؟

    أي تناقض جعله يعيش ما كان ينبذهُ؟؟

    لقد كان الحب!!ا

    مراراً يقسو علينا ومراراً نعود إليه

    لكن الحب في هذه المرة لم يستطع سوى أن ينتشلهُ من وطنه

    فلم ينتصرْ سوى بفجيعة أصابت قلبه؛؛ لأن حب الوطن كان أقوى!ا

    رواية يسيرة جدا للقراءة وأسلوبها بسيط

    تجبرُ قارئها على المكوث حتى نقطة النهاية دون توقف!!ا

    "نهايتها مؤلمة جدا"

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    ما إن فتحتُ أول صفحة لاستطلاعها ؛

    حتى استحوذت عليّ نفسي ،

    فما عدتُ بقادرة على مطالعة

    سواها حتى أنهيتها !

    وستظل بعفويتها في طرح القضيّة الفلسطينية

    .نابضة بأثرٍ مُحبب لقلبي

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون