مراجعات رواية الشيطان والآنسة بريم

يطرح باولو سؤالًا بسيطـًا جدًا في هذه الرواية...

هل الشر مخلوق في الإنسان أم أنه مـُكتسب؟!

وتدور الحبكة في طريقة لطيفة تصلح روايتها للأطفال بنهاية سعيدة ومرضية لجميع الأطراف.

رواية جميلة ولكن ليست عبقرية.

دلوني كيف اقرا الكتاب مش عارفه

وكعادة باولو كويلو ف اعماله الغوص ف النفس البشرية ومحاولة فهم طبيعتها .. هل النفس البشرية خيرة بطبيعتها ام الظروف بتجبرها ف بعض الاحيان ع ارتكاب الشر

بالرغم ان الرواية تعتبر فلسفية اكثر منها ادبية بس كويلو قدر انه يقول اللى هو عاوزه بأسلوب سهل بسيط مش معقد كعادة الاعمال الفلسفية الاخرى

ف اقتباسات كتير عجبتنى :

“هناك نوعان من الحمقى : أولئك الذين يعدلون عن فعل شيء لأنهم تلقوا تهديدا , و أولئك الذين يعتقدون بأنهم سيفعلون شيئا لأنهم يهددون الغير”

“إن للخير والشر وجهاً واحداً , كل شيء يتعلق باللحظة التي يلتقيان فيها بالكائن البشري وهو في طريقه”

“إن البشر يريدون تغيير كل شئ،ويتمنون،فى الوقت عينه،أن يبقى كلُ شئ على منواله.

“الانتصارات و الهزائم هي جزء من حياة كل انسان إلا حياة الجبناء لأنهم لا يربحون و لا يخسرون اطلاقا”

“ثانية واحدة للموت تبدو شيئا تافها ولكن الوقت لا يُقاس على هذا النحو”

ليست الرغبة في الخضوع للقوانين هي التي تلزم الجميع بما يفرضه المجتمع ، بل الخوف من العقاب .. كل منّا يحمل مشنقة في أعماقه

لا تصدّقي الوعود، فالعالم مليء بها: ثراء، خلاص أبدي، حب سرمدي. يعتقد بعض الأشخاص بأنهم جديرون بإغداق الوعود. ويتقبّل البعض الآخر أي شيء يضمن لهم أياماً أفضل

دائماً هو الخوف. فلكي تسيطر على شخص أوْهمه بأنه خائف

“إن الإنسان بحاجة إلى أسوأ مافيه لكي يبلغ أنبل مافيه”

إن إيمان المرء بطيبته الذاتية أسهل عليه، دائماً،ن مجابهته للآخرين وكفاحه من أجل حقوقه الشخصية. وإن من الأيسر، دائماً، أن نتلقّى الإهانة، من أن نملك الشجاعة لمجابهة خصم أقوى منا

إنها طبيعة الإنسان. لقد اكتشفت أننا، إذا ابتلينا بالغواية فسوف نستسلم بالتأكيد. والبشر مهيّئون، إذا اقتضى الأمر، لارتكاب الشرّ

إذا أردت أن تنجح في أمر ما، فدع عينيك مفتوحتين، وركّز تفكيرك لكي تدرك تماماً ما الذي تريده. لا أحد يصيب هدفه وهو مغمض

وكعادة باولو كويلو ف اعماله الغوص ف النفس البشرية ومحاولة فهم طبيعتها .. هل النفس البشرية خيرة بطبيعتها ام الظروف بتجبرها ف بعض الاحيان ع ارتكاب الشر

بالرغم ان الرواية تعتبر فلسفية اكثر منها ادبية بس كويلو قدر انه يقول اللى هو عاوزه بأسلوب سهل بسيط مش معقد كعادة الاعمال الفلسفية الاخرى

ف اقتباسات كتير عجبتنى :

“هناك نوعان من الحمقى : أولئك الذين يعدلون عن فعل شيء لأنهم تلقوا تهديدا , و أولئك الذين يعتقدون بأنهم سيفعلون شيئا لأنهم يهددون الغير”

“إن للخير والشر وجهاً واحداً , كل شيء يتعلق باللحظة التي يلتقيان فيها بالكائن البشري وهو في طريقه”

“إن البشر يريدون تغيير كل شئ،ويتمنون،فى الوقت عينه،أن يبقى كلُ شئ على منواله.

“الانتصارات و الهزائم هي جزء من حياة كل انسان إلا حياة الجبناء لأنهم لا يربحون و لا يخسرون اطلاقا”

“ثانية واحدة للموت تبدو شيئا تافها ولكن الوقت لا يُقاس على هذا النحو”

ليست الرغبة في الخضوع للقوانين هي التي تلزم الجميع بما يفرضه المجتمع ، بل الخوف من العقاب .. كل منّا يحمل مشنقة في أعماقه

لا تصدّقي الوعود، فالعالم مليء بها: ثراء، خلاص أبدي، حب سرمدي. يعتقد بعض الأشخاص بأنهم جديرون بإغداق الوعود. ويتقبّل البعض الآخر أي شيء يضمن لهم أياماً أفضل

دائماً هو الخوف. فلكي تسيطر على شخص أوْهمه بأنه خائف

“إن الإنسان بحاجة إلى أسوأ مافيه لكي يبلغ أنبل مافيه”

إن إيمان المرء بطيبته الذاتية أسهل عليه، دائماً،ن مجابهته للآخرين وكفاحه من أجل حقوقه الشخصية. وإن من الأيسر، دائماً، أن نتلقّى الإهانة، من أن نملك الشجاعة لمجابهة خصم أقوى منا

إنها طبيعة الإنسان. لقد اكتشفت أننا، إذا ابتلينا بالغواية فسوف نستسلم بالتأكيد. والبشر مهيّئون، إذا اقتضى الأمر، لارتكاب الشرّ

إذا أردت أن تنجح في أمر ما، فدع عينيك مفتوحتين، وركّز تفكيرك لكي تدرك تماماً ما الذي تريده. لا أحد يصيب هدفه وهو مغمض

الكتاب قد كان مسلياً وخفيفاً في نفس الوقت حيث انه حافظ على تسلسل الاحداث البسيط مع وجود حبكة تدور حولها القصه بدون أي تعقيد أو مبالغة مما جعلها تحافظ على سلاستها ولكن شعرت أن الأحداث كانت في النهاية سلسة وبسيطة جداً عن ما كنت أوده مما جعلني محبطة لقد كانت الوقائع النهاية كأنها قصة خيالية حصل الجميع فيه على مرادة، هممم ليس تماماً ، ولكن الكاتب كان بارعاً في بناء الحبكة والنهاية لم تعطها حقها كفاية، غير ذلك فلم أجد مايعيب القصة فقد كانت بسيطة ولطيفة أحداثها تدور حول شخصيات رئيسية ألفناها مع مرور الصفحات.

الشر والخير والصراع الأزلي بينهما. هل يستطيع الإنسان في لحظة حاسمة أن يغير من مساره؛ الخير الى الشر أو العكس. لماذا يعتقد من يدّعون أنهم أقدر على فهم اانص الديني إقناع أنفسهم ومن ثم الآخرين أن الخير قد يكون ممكناً في عمل الشر ومن ثم يلوون اعناق النص خدمة لأهدافهم، لماذا يكون الخوف من العقاب وحده هو الباعث على عدم فعل الشر.

رواية أعجبتني قرأتها في ساعتين فقط.

اكثر من رائعه مستمتعه بقراءتها جدا

الخيال متعة المتلقي ومتعة الكاتب

أسئلة حارت العقول فيها واجتهد كثير من أهل الرأي والفلاسفة والمفكرين في الوصول الي أجوبة مرضية الكاتب هنا حاول الأبتعاد عن العرض الذي يمله القارئ للعديد من تلك النظريات والاجتهادات راغبآ الي حوار بين أشخاص الروايه للإجابة عن تلك الاسىئله وان لكل قناعته في الأمر وان هذا الاختلاف دليل كافي علي ان الخير والشر يتنازعان القلوب والمكان والزمان

انت حتكون أفضل بمراحل لو ما كنت عارفة النهاية سلفا ومن بداية لقاء الشيطان بالانسة بريم . النتيجة كانت سلفا معدة . بالقياس لشخصية وكتابات كويلو . كانت حتكون عبقرية لو عكسها !

رغم الحبكة القوية نسبيا للنص .

و حبيت الانسة بريم لطيفة .

بس اعتقد انها جيدة نسبة لبقية اعمال الاخ

الرواية حبكتها رائعة كعادة بول كويلو في كتاباته لكنها تناسب فئة عمرية معينة وليس كل قارئ

فكرتها فلسفية شيقة وهي الصراع بين الخير والشر

وهذه الأفكار كثيراً ما نجدها في قصص الأطفال والمراهقين

خيبت أملي في ايجاد أحداث قوية وعمق فى الرواية وليست بهذه السطحية السلسة

الميزة في كتابات باولو ...انه يجعلك تفكير بطريقة تأملية او فلسفية من خلال قصة بسيطة الاحداث غير معقدة التفاصيل تنشغل بيها .....

قصصه عبارة عن وجبة خفيفة ولكن بيها كثيرا من التأمل

من أجمل ما قرأت لباولو كويللو، عن الخير و الشر عن النفس البشرية التي قد تنحط أنما انحطاط بغية تحقيق مصالح شخصية

جميل جدا هذا الكتاب ..............

جيد جدا يا أستاذ علم الاجتماع إلى مقاطع فيديو المحفوضة لا اله الا الله محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم تسليما كثيرا عدد خلقك ورضا نفسك وزنه

يوجد فينا ذئب أبيض للخير كما يوجد فينا ذئب أسود للشر. و الصراع أبدي و أزلي بينهما، و هنيئا لمن إنتصر ذئبه الأبيض على ذئبه الأسود.

رواية رائعة تطرح عدة تساؤلات منها هل الشر طبع بشري ام هو طريق تفرضه الظروف وهل يمكن تجنب هذا الطريق

كتاب رائع يجسد حقيقة الصراع بين الخير والشر في نفس كل شخص ويعطي لمحة عن أسباب تفوق أحدهما على الآخر

كتاب يناقش الصراع الأزلي بين الخير والشر من وجهة نظر كاتبها باولو كويلو، أعجبتني فكرته.

تصارع الخير والشر في الانسان والقدرة على التمييز واتخاذ القرار..

رواية جميلة