بنات الرياض - رجاء الصانع
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

بنات الرياض

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

"ضجة تعمّ الأوساط المحلية، تقف وراءها فتاة مجهولة ترسل نهارَ كل جمعة "إيميلاً" إلى معظم مستخدمي الانترنت في السعودية، تفشي فيه أسرار صديقاتها اللواتي ينتمين إلى الطبقة المخملية، التي لا يعرف أخبارها عادةً سوى من ينتمي إليها. تطل الكاتبة كل أسبوع بتطورات وأحداث شيقة جعلت الجميع بانتظار يوم الجمعة للحصول عليها. وتنقلب الدوائر الحكومية والمستشفيات والجامعات والمدارس صباح كل سبت إلى ساحاتٍ لمناقشة أحداث "الإيميل" الأخير، والكلُّ يدلي بدلوه! أياً تكن النتيجة، فما لا شك فيه أن هذه الرسائل الغريبة قد قامت بخلق ثورة داخل مجتمعنا الذي لم يعتد مثل هذه الأمور، وعليه، فإنها ستظل مادة خصبة للمداولة والحوار مدة طويلة حتى بعد توقف "الإيميلات" عن الصدور". حول هذه الرواية يقول غازي القصيبي: "في عملها الروائي الأول، تقدم رجاء الصانع على مغامرة كبرى: تزيح الستار العميق الذي يختفي خلفه عالم الفتيات المثير في الرياض. وعندما يُزاح الستار ينجلي أمامنا المشهد بكل ما فيه من أشياء كثيرة، مضحكة ومبكية، بكل التفاصيل التي لا يعرفها مخلوق خارج هذا العالم الساحر المسحور. هذا عمل يستحق أن يُقرأ... وهذه روائية أنتظر منها الكثير".
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
3 143 تقييم
1071 مشاركة

اقتباسات من رواية بنات الرياض

إنهم لا يؤمنون بالحب! لا يؤمنون سوى بموروثاتهم وتقاليدهم عبر السنين، فكيف السبيل إلى إقناعهم

مشاركة من ريم
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية بنات الرياض

    150

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    1

    قرأتها قبل 8 سنوات أو أكثر.... سيئة و لا تحتوي على أي شيء يستحق القراءة. هي عبارة عن مدونة فيها قصص خاصة جدا تم نشرها عن صديقاتها في الرياض... القصص تدور حول محور واحد تقريبا، البحث عن عريس. سيئة....

    Facebook Twitter Link .
    11 يوافقون
    3 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    1

    هي في الواقع ليست بالمعنى المتعارف عليه للرواية، ربما كانت أشبه بالمذكرات الشخصية، لأنها وحسب رأيي الشخصي تفتقر للأسلوب الأدبي، وطريقة السرد فيها كانت عادية جداً، يعني كمن يروي أحداث يومه لشخص ما يلتقيه.

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    وجدها البعض جيدة لما تعرضه من احوال شريحة مجتمعية

    لكن ذلم اتى باسلوب رديئ ادبيا

    ولذلك كان مصيرها سلة مهملاتي

    فان اتفه الاهداف للكتاب يرتقي به اسلوبه ولغته

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    قراتها زماااان ، من أربع أو خمس سنين ،،، بتذكر انها كانت رواية خفيفة ظريفة، مجموعة من قصص الصبايا كل صبية إلها قصة

    ممكن اللي كان حلو بالموضوع إنه طريقة نشر الرواية هي اللي ساعدت كتييير بشهرتها ،، وكان القراااء يستنوووا أجزاءها وتكملتها اسبوعيــــاً

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    2

    مجموعة قصاصات مش اكثر .. لم ترتقي لتكون عمل روائي ..! ولكنها في المجمل تطرح امور حساسه يعاني منها المجتمع السعودي بشكل خاص ..!

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    هذه الرواية الجميلة التي أحدثت ضجةً عرفتني على الأدب السعودي كله :)

    ...

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    7 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    بالرغم من انتشارها في الوسط الذي اعيش فيه

    والكثير ممن أعرفهم قرأوها .. لكني لم استطيع ان أكون رغبة كاملة لقرائتها

    من وقت صدورها الى هذا اليوم ..

    ومن خلال بعض ردات الفعل من الذين قرأوها

    كونت رأيي الخاص على انها سطحية

    ..

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    3 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    جميلة مشوقة ومايبقى من هذه الرواية بالذاكرة قوت الكاتبة على التحدي لكل ماقامت به لاخراح هذه الرواية إلى النور في وسط مجتمع يعيش معايير مزدوجة و تناقضات وحيث المرأة بالدرجة الثانية كما هو الحال بالمجتمعات العربية

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    لو لم يقدم لها العظيم غازي لما رأت هذه الرواية النور. المذكرات أو القصاصات كانت تشرح واقع مجتمع وكبت أنثى وصراع بقاء لذا اشتهرت.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    رواية فاشلة ... مجرد سواليف .. أقل من أن نطلق عليها مسمى رواية

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    بصراحة, ما عجبني الكتاب , شعرت فيو لت و عجن كتير ....!

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    1

    ما هذه " الرواية " يا استاذة رجاء !!!!!!!!!!!!!!!

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    5 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    يُصنف مع لكع ابن لكع

    ليس بشىء

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    لما اشعر باي جديد عند قرائتي لها ربما لانني قرأت العديد من الروايات السعودية معظمها ان لم تكن جميعها تعكس نفس الفكرة وتظهر مساؤي المجتمع السعودي التي تختبئ خلف العباءة والنقاب والثوب والغترة لم اري فيها شيئا يستحق الضجة التي صنعتها ربما لاني اعتدت هذه الاحداث في الروايات السعودية

    ربما أحدثت تلك الضجة لانها كانت بداية تعري المجتمع السعودي او ربما لانتشارها وسط اغلب سكان السعودية عن طريق الايميلات

    زلكن هذا لا يمنع انني استمتعت بقراءتها وانها ايميلات لذيذة وخفيفة الظل

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    لا ادري ماذا ممكن ان نسمي الكتاب رواية او مجموعة قصص .. لكن الشيء الوحيد الاكيد هو انه وااااقع وحال مجتمعنا

    ابدعت رجاء في تجسيد ووصف مجتمعنا الخليجي والسعودي خاصة من خلال قصصص البنات المتنوعه

    وكوني جزء من هذا المجتمع اوافق على كل ما كتبته واصادق عليه .. الى متى نختبئ ونستتر خلف ستارة العيب والعاداة والتقاليد

    لكن هل صحيح بانه تم حذف اجزاء منه حتى يسمح لبيعه في السعودية ؟ !!

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    رواية واقعية جميلة كتبتها الكاتبة بكل عفوية صحيح انها احدثت ضجة كبير في المجتمع السعودي ولكن عن رأي شخصي هذه الرواية عرفتنا على الادب السعودي ويكفي الكاتبة فخراً ان الدكتور غازي القصيبي رحمه الله اعجب بشخصيتها وروايتها وطريقة كتابتها وكان سبباً في تحويل الايميلات الى رواية

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    يالله ما أروع هالكتاب .... احلى شي انه انت عم تعيش قصتين قصة البنات الأغنياء والمشاكل الي بمرو فيها وقصصهم العاطفية وقصة الكاتبة نفسها الي كانت عم تكتب هالقصص وتنشرهم اخر الاسبوع بموقع الكتروني مشهور بالسعودية .... حلوةكتير ومشوقة كمان

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية تفضح الطبقة الغنية في مجتمع مغلق لهذه الدرجة و تُظهر مدى رجعية الشبان في هذه المناطق حتى لو تعلموا في الخارج ومهما تثقفوا ف عند الزواج سيرجعون الى افكار اجدادهم و يختارون الفتاة المحافظة التي لا ماضي لها و لا اية اسرار.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    رواية جيدة تميزت بلغة بسيطة واسلوب سردي وتشويقي ، المثير في الرواية انها سلطت الضوء على فئة مقهورة ، وليس بالضرورة ان تكون هذه الحكايات حقيقية ، لكن الاكيد انها عبرت عن مكنونات شخصية/ شخصيات حقيقية

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    مجرد نشر غسيل لبعض من تدعي انهن صديقاتها وليست روايه ، فلا اعتقد ان هناك صديقه مخلصه تفضح صديقتها وحتى لو كانت الاسماء مستعاره ،فلذالك ع البنات اخذ الحذر وان لا يثقو بمن يدعين انهم صديقات .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    كنت متلهفة لقراءتها بعد أن ضج بها الوسط الإنترنتي ..

    حتى قرأتها .. لمن تكون بتلك القيمة .. سوى فتيات وطيش

    لو جائت في هذا الزمن لن أشتريها

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    احببته لانه ببساطة قربني من مجتمع لا اعرف عنه الكثير

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    اول روايه اكمل قراءتها وانا متشوقه لاحداثها..

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    يفوز بأسوأ كتاب قرأته

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    انا احب القصيص

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ♥️🖤

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون