سيدة القرفة - رحمة ضياء
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

سيدة القرفة

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

«في «سيدة القرفة»، تؤوِّل رحمة ضياء العالم عبر الطهي والمذاقات والنكهات. فالطهي في هذه الرواية الآسرة وسيلة لفهم العالم والتغلب على صعوباته، والتوابل تؤدي دور المرشد والدليل، ليس فقط لميمي، التي وجدت نفسها فجأة في مأزق لا قدرة لها على فهم أبعاده ولا سبر غموضه، بل أيضًا لأبيها ومعلمها الذي علَّمها لغة الخضراوات والأعشاب وأساطيرها. نعم، ربما الأسطرة هي المفردة الملائمة هنا، فمع أن الرواية واقعية تمامًا، إلّا أن المؤلفة تنجح برهافة في أسطرة الواقع وتحويله إلى واقع موازٍ تحتل فيه القرفة مكانة لا ينافسها عليها تابل آخر، وفي تشييد عالم روايتها بحساسية وذكاء، بلغة دقيقة سلسة لا تتخلى عن شعريتها».منصورة عز الدين
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.8 40 تقييم
288 مشاركة

اقتباسات من رواية سيدة القرفة

للألم قدرة هائلة على إعادة تشكيلنا.

مشاركة من zahraa esmaile
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية سيدة القرفة

    41

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    " حينما يفوح عطر القرفة من يستطيع أن يقاوم السحر " #رحمة_ضياء #سيدة_القرفة

    " حين تلتقي بالبساطة والجمال الهادئ ..

    تأخذك الكاتبة رحمة ضياء في الرواية بسرد يفوح منه عطر القرفة وسحرها، تخبرك عن وصفات بنكهة المشاعر المختلفة، و بكل وَدٍ تدخلك البطلة حياتها لتتذوق معها كل وصفة، ولكل وصفة طعم لذيذ مشوق يدفعك أن تقول هل من مزيد، فلا تترك صفحاتها حتى تمتزج مع أيامها وترحالها عن طيب خاطر تشاركها البحث فيما اقتحم سعادتها وتتألم معها فيما يتناوب عليها من شعور وآخر ...

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    نحكي حكاية صغيرة كده في الاول

    انا لفت نظري العمل بعد ما تمت اضافته علي أبجد الايام اللي فاتت مع مجموعة اضافات من دار الشروق و بدات ملاحظة وجود اختلاف كبيرة عليه في التقييم بين الاصدقاء علي الجودريدز ، فحاجه شدتني اني اقرا و اقرر بنفسي و اشوف ليه في اختلاف كده.

    بدات العمل و الصراحة اول جملة خطفتني و شدتني للعمل جدا و حسيت اني داخل علي وجبة دسمة ❞ تشبه الحياة طنجرة ضغط؛ تُطهى بداخلها الأقدار على مهل. وأبسط قواعدها التنفيس. حين ننسى القاعدة، يحدث الانفجار ❝ .

    طبعا اول مشكله كانت في العمل اني جوعت و سيبت القراءة و قومت اكلت و منها بطالب ان العمل ده لازم يصرف معاه وجبة.

    العمل سحرني بالوصف عن زراعة التوابل و مواسم حصدها و العجن و الخبز و سينابون التفاح ، وفي رايي ان العمل مقسوم نصين ، نص ملحه مضبوط تمام و النص التاني للاسف ملحه زايد و مستوي زيادة.

    بطلة روايتنا ميمي بنت توفيق حياتها بتتقلب راسا علي عقب بعد ما فجأة الشيف توفيق بيختفي في ظروف غامضة و بتكتشف وفاته مقتول، ودي كانت مفاجاة بالنسبالي وجود جريمة قتل في العمل ده لان مفيش اي اشاره لكده.

    للاسف النص التاني من العمل اللي ميمي بتبدا تكتشف اسرار في حياتها و حياة الشيف توفيق و الجزء ده للاسف مالوش غير وصف انه جزء من فيلم عربي قديم أو بوصف مطبخي الجزء ده كان عاوز يبقي متسبك علي نار هادية .

    بدون حرق أحداث الجزء ده كان ممكن يودي العمل في اتجاه تاني و يطلع منه خطوط مختلفة اقوي و افضل بكتير من اللي اتكتب لان الافكار فعلا كانت موجودة بس كانت تاخد مساحتها بدل النهاية الكلاشيه اووي اللي حصلت و قللت من قيمة العمل .

    ❞ «على حامل الأسرار أن يدفع ثمن المعرفة» ❝

    ⚠️مش هقدر اعدي بقي الريفيو من غير ما اطرح كام سوال بس دول فيهم حرق فلحد هنا اللي عاوز يقرا العمل يبطل قراءة ⚠️

    - فكرة قدرة القاتل علي انه يحط السم بشكل يومي للشيف توفيق كان لازم توضح علي الاقل بمشهد فلاش باك لان اشمعنا ده بالذات اللي الشيف كان بيطلب منه ياكله او يشربه و ده مطبخ فندق يعني خلية نحل مفيش ولا مرة حد شاف او خاف حد يشوفه و هو بيحط السم !!

    - مرض نادية اتذكر طبيعة مرضها لكن في اول مره اتقال ان ده مجرد اعياء عادي ثم توالي تعب ناديه لحد ما وصلنا لعمليه فجاة بدون ذكر انها محتاجه لجراحة من الاول .

    - احلام ميمي كانت غير منطقية لم يتم تفسيرها و خصوصا انها كشفت جزء من الاحداث اللي فاتت قدرة خارقة بدون مبرر او تفسير .

    - تخلي ميمي عن نبتة القرفة كان غريب و غير متوقع اه هي رجعتها تاني انما علاقتها معاها كان من المستحيل ده هيحصل .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    حين يصبح الطهو والتوابل أبطالًا للعمل!

    في سيدة القرفة، افتتحت الكاتبة روايتها بمشهد للفتاة مالابار( ميمي ) وهي تجتر ذكرياتها مع والدها المفقود، توفيق، الطاهي الألمعي المشهور، الذي نقل إليها شغف الطهو وفنونه وأصبحا يقتفيا نشأة التوابل وتاريخ المأكولات والأطعمة التي تشتهر بها الشعوب.

    ثم تأخذنا سريعًا لتصدمنا معية ميمي بخبر العثور على جثة توفيق الطافية على صفحة النيل!

    لتجر ميمي أذيال الشعور بالخيبة والفقد ومرارة الوحدة إلى حيث مطبخها لتشهد جدرانه منذ الآن دموعًا لم تذرف من قبل.

    حيث كان مطبخ شقة الزمالك ملجأها الأثير، كجنة رحبة تشعر فيها بالتفرد صحبة والدها والتعلم من أساليبه وتقنياته للحصول دوما على النسخة الأفضل من الوصفة.

    تظنونها الصدمة الأولى والأخيرة !!!

    هي بالحري الصدمة الأولى، لكنها ليست الأخيرة على أي حال،

    فربما بعد مقتل والدها انكشفت أسرار لم تكن لتظهر يومًا!

    لكن وسط الصدمات أحاطت بها رحمة الله ورأفته بها، ففاضت عليها السماء بهبة أعلمتها الكثير في أحلامها.

    وفي خضم ألم الفقد تشبثت بالحياة وصخبها مع نادية بعد أن أعادتها الأقدار إلى حضنها وسامحت نجوى على ما عانت طيلة سنوات كان بمقدورها أن تصبح ألطف وأحن عليها مم كانت.

    تهالت عليها المخاوف من فقد جديد، ومخاوف من تتبع قاتل والدها لها ومحاولتها للوصول إليه.

    مزامنة لخفقات قلبها الصغير الذي بدأ ينبض بمشاعر وليدة ظلت تنمو في اطراد تجاه أحمد، لتصحو يوم زفافها بثقة من أرادت تمزيق دفاتر الماضي جميعها.

    وكانت شجرة القرفة في شرفة منزلها شاهدة على كل ما حدث، حافظة للسر!

    ولا تزال سيدة القرفة في خدمتكم، لافتة عربة المأكولات في عهد جديد لمالابار صبغته بألوان البهجة والحياة ونكهات مميزة لتوابل استخدمت بحرفية وذائقة مدربة منذ الصغر.

    رواية أحببتها

    آلمتني مشاعر الفقد، أحببت مشاعر الغفران والمسامحة، تخوفت من مشاعرها الجارفة المتسرعة، أثر في الحزن الساكن في عيون نجوى، تقززت من ما ألم بحياة توفيق من أسرار مخجلة، تعجبت من محبته الفائقة لمالابار وقسوته إبان عزلها عن العالم كما فعل سابقًا مع غيرها، كم وددت احتضان نادية والتربيت على يديها وهي طريحة فراشها في المشفى.

    وأخيرًا أحببت القرفة أكثر مم أحببتها قبلًا.

    وآمنت بسحر التوابل 😉

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    #عشاق_القراءات_الجماعية

    #رفقاء_القراءة

    اسم الكتاب: سيدة القرفة

    القراءة : أبجد

    المؤلف :رحمة ضياء

    دار النشر: دار الشروق

    سنة النشر : ٢٠٢٤

    عدد الصفحات: ١٦٨

    التقييم: ⭐️⭐️

    المحتوى:

    ⭐️نجمتان للعنوان وجمال الوصف والتفاصيل⭐️

    رواية عن الفقد والصدمة والتداوي

    وأن هناك دائما بعد الكسر جبر، وأبوابا يفتحها الله ليدخل منها نور الأمل تحمل البداية من جديد.

    ❞ يأتي الصباح ليذكرنا أن الحياة يمكنها دومًا أن تبدأ من جديد، أن تمنحنا فرصة ثانية لنكون نسخة أفضل من أنفسنا، لا يهم أن نكون فيها الغالبين، المهم ألا نستسلم أو نتوقف عن المحاولة. ❝

    أجمل مافيها تشبيه الحالات النفسية والمزاجية والصفات بطبائع النباتات والأكلات، وإدراج تعريفات عن الحب والأمومة ومخاوفها بأسلوب الكاتبة ،

    وإدراج معلومات عن معالم سياحية وأماكن في مصر ومعلومات عن تاريخ النباتات بطريقة لطيفة بسيطة غير مزعجة.

    🔹️النهاية جاءت ( تعليمية ) جدا

    عنوان الفصل مباشر لدرجة الحرق وجاء مليئا ب:

    في عالم اليوم على الفتاة أن .....

    اكتشفت أن.....

    وأهم ما تعلمته منها هو.....

    أنت يا أبي تعلمت منك أن .....

    🔹️أما مايخص الحبكة نفسها فهي مبتورة وبها أفكار مكررة ونقاط غير منطقية.

    🔹️أسلوب الكاتبة جميل وسلس ومشوق لذا سأكرر القراءة لها من جديد في أعمال أخرى.

    🔹️ اقتباسات من الرواية 🔹️

    ❞ ‫ تشبه الحياة طنجرة ضغط؛ تُطهى بداخلها الأقدار على مهل. وأبسط قواعدها التنفيس. حين ننسى القاعدة، يحدث الانفجار. ❝

    ❞ كلمة حب أو اعتذار أو تقدير تأخرت أكثر مما ينبغي كفيلة بأن تخرب أقوى العلاقات. لن يعود بعدها من الممكن فعل شيء لإصلاح الضرر. مهما فعلت سيظل طعم الرماد في فمك. ❝

    ❞ ‫ يطلب الجميع منا الغفران. يقولون إننا سنرتاح إذا سامحنا، هل سنفعل؟ أم سنتألم مرتين؛ مرة حين وجعنا ومرة ثانية حين ابتلعنا وجعنا كترياق. ❝

    ‏اقرأ الكتاب على @abjjad عبر الرابط:‏****

    #أبجد

    #سيدة_القرفة

    #رحمة_ضياء

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    أحب هذه الكتابة الطموحة،

    وأحببت سيدة القرفة، وتجربة مختلفة لرحمة ضياء هذه المرة، بعيدًا عن عالمها السابق، في النقشبندي،

    ليس الاختلاف فقط في كون الرواية تحمل في طياتها جريمة وتسعى للكشف عنها، ولكن اختيار موضوع الطهي وعالم الطبخ وتفاصيله الشيقة،

    وبعد ذلك فكرة التعافي بالكتابة، وعلاقة البنت بأبيها ومدى تقاربهم، ثم علاقتها بأمها الغائبة ..

    شبكات مختلفة، استطاعت أن تنسج بينهم رحمة نسيج روايتها بإحكام،

    ربما يؤخذ عليها كون الكشف عن الجريمة جاء مفاجئة غير محسوبة،

    ولكنها في النهاية تجربة شيقة،

    لنا عودة أكثر تفصيلاً معها ..

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    انتظرت هذا العمل بكثير من الشوق والترقب خاصة

    بعد رواية النقشبندى للكاتبة ،كعادتها تبهرنا بخيالها الرائع الخلاب والشئ الجميل فى اعمالها كعادتها الجمع بين الماضى والحاضر على طريقة الفلاش باك باسلوب سهل وشيق

    الممتع هنا الاحاديث الجانبية بين ميمى و نبتة القرفة ،

    ايضا الوصفات والاكلات خاصة السنابون بالتفاح المكرمل😍😍 ،

    للكاتبة جزيل الشكر والعرفان على هذا العمل وكذلك الحبكة الدرامية، النهاية جاءت منوقعة، مريحة ومرضية لجميع الاطراف

    الى عمل جدبد وتفوق كعادتها

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    النجمتان للبداية القوية للعمل ولتنوع أساليب السرد. أعجبني استخدام الأحلام لكن العمل بعد ذلك كان ضعيفاً بحبكته وبناء الشخصيات. كانت العديد من الأحداث متوقعة جداً لا سيما هوية قاتل الأب. النهاية هوليودية جداً. عمل عادي جداً.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    الرواية دافئة كمشروب قرفة ساخن فيها مسحة إثارة طفيفة حول جريمة القتل لكنها لم تجعلني مثارة وأريد معرفة القاتل فقد خمنته من اول ما ظهر في أحداث الرواية

    لكن هذا لا يمنع من أنها جميلة جدا ❤️❤️

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    أحببت العمل ولغته ورائحته وإن كانت النهاية لم تستهويني

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    ****

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق