الكتاب لم ينزل بعد
لكن من الممكن أن يشدني بجزئيه للاشتراك في أبجد لإتمام قراءته
وإن غدا لناظره قريب
ماذا كان رأي القرّاء بكتاب الملك والكتابة : جورنال الباشا الجزء الأول (1798-1899)؟ اقرأ مراجعات الكتاب أو أضف مراجعتك الخاصة.
الكتاب لم ينزل بعد
لكن من الممكن أن يشدني بجزئيه للاشتراك في أبجد لإتمام قراءته
وإن غدا لناظره قريب
ـ أكثر ما شدني في الكتاب أنه يستعرض علاقة السلطة بالصحافة في مصر وفق التسلسل الزمني.
ـ ثمة حيدة ومهنية عالية لدى المؤلف فهو غير منحاز بل يتناول الأحداث على نحو متجرد يثير الإعجاب.
ـ أسلوب المؤلف وطريقة بنائه لفصول كتابه وابتعاده عن الحشو والتكرار يشدك لمواصلة القراءة، ويغريك بتوقف المزيد من المواقف المثيرة في الفصول المتبقية.
ـ هذا الكتاب ليس رحلة في تاريخ الصحافة المصرية وعلاقتها بالسلطة الحاكمة خلال العقود الخمسة الأخيرة من القرن العشرين بل هو رحلة في تاريخ مصر خلال هذا الفترة المهمة من حياتها، وأخطر الحوادث التي مرت عليها من واقع تأريخ الصحافة لها.
ـ يترك الكاتب للقارئ حرية الحكم على ما يقرؤه، فهو لا يتدخل برأي أو توجيه ضد أحد لكنه ـ ومعه حق ـ منحاز إلى حرية الصحافة لكن برفق ولطف وإن شئت بذكاء وخبث!
ـ كان يمكن لهذا الكتاب أن يكون أطول من ذلك بكثير لكن الكاتب إما إصيب بالملل منه فأنهاه بسرعة، أو أن هذا غاية ما وسع المؤلف الإحاطة به من أحداث تلك العقود.
ـ ثبت المراجع والمصادر التي أوردها الكاتب في آخر كتابه مهمة جداً لكل يريد معرفة تاريخ الصحافة المصرية خلال القرن العشرين السالف.
ـ الكتاب ممتع وجميل، وسينهيه القارئ في مدة وجيزة بسبب ذلك.
كتاب قيم يحارب فيه محمد توفيق الصحفي الحر مستخدما أكثر من خمسين مصدر لتوثيق معلوماته ليحكي بدقة و اختصار في نفس اللحظة قصة الصحافة و نشأتها و كيف غيرت المواقف و قلبت الموازين لدي من يستخدمها
و ذلك خلال ١٠٢ عام منذ قدوم نابليون ١٧٩٨ و حتي نهاية القرن التاسع عشر الميلادي
ممتازة
من أجمل ما قرأت
اشتريت الثلاث أجزاء ورقي
علشان مينفعش مايكونش في مكتبتي الكتب القيمة دي
السابق | 1 | التالي |