ماكيت القاهرة > اقتباسات من رواية ماكيت القاهرة

اقتباسات من رواية ماكيت القاهرة

اقتباسات ومقتطفات من رواية ماكيت القاهرة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

ماكيت القاهرة - طارق إمام
تحميل الكتاب

ماكيت القاهرة

تأليف (تأليف) 3.8
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • كانوا يتبادلون التحيات بود رغم أن أحدهم لا يعرف الآخر يصير الناس اقرب ما يكون لبعضهم عندما يشتركون فى فقد الشئ ذاته انها رابطة أعمق من رابطة الدم يكونون على استعداد للموت من اجل شبيههم فى الخسران ولن تعرف ابدا هل يفعلون ذلك دفاعا عما تبقى أم ثأرا لما ضاع

    مشاركة من Manal Younis
  • يصير الناس أقرب ما يكونون لبعضهم عندما يشتركون في فَقْد الشيء ذاته. إنها رابطة أعمق من رابطة الدم. يكونون على استعداد للموت من أجل شبيههم في الخسران، ولن تعرف أبداً، هل يفعلون ذلك دفاعاً عمَّا تبقَّى أم ثأراً لما ضاع.

    مشاركة من Ramy Shahin
  • كيف للاسم الذي أطلقه أحدهم عليك أن يكون هو الحقيقي بينما الاسم الذي اخترته انت لنفسك هو الزائف؟!

    مشاركة من You Anna
  • ما رسمه الكاتب والروائي (طارق إمام) في "ماكيت القاهرة" بالسرد الخيالي والمتخيل، قراءة لمستقبل مكان وهو (مصر) بعد أكثر من عشرين سنة ماذا سيحصل بها، فوضع المتلقي في مخيلة مستقبلية وأمل ان يرى ما لا يراه في 2021 من خلال ثلاث شخصيات "أوريجا وبلياردو ونود" في فترات زمنية مختلفة ما بين- الماضي والحاضر والمستقبل- . والماكيت في مصطلح الهندسي والطباعي هو قراءة لمحتوى سيظهر ان كان مطبوع او مشروع او بناء.. وماكيت القاهرة عمق مستقبلي لاحداث جبارة سيعيشها المجتمع المصري فوق ما يتصور الخيال فواقع المصريين منذ الفراعنة والفترات الفاطمية والمغولية والغزو الثلاثي والجمهورية المصرية والخلافة الاخوانية والآن السيسية كلها تنبأ ارض مصر بمجهول قادم لا يعرف تكنهه الا الله، وما يقال في الخيال هو مجرد من الواقع ينمو في المخيلة كمصير مجهول الفعل.. ولكن شخصية كتابية واعية مثل الاستاذ (طارق إمام) اجزم ان قراءته التاريخية بالميثولوجيا المصرية هي اوقعته في بحر المستقبل العائم على التكهنات والاوهام.. وما يريد تأكيده في ماكيت القاهرة هو بقاء الارض وانتهاء الكل فيكيف سيقود الجيل القادم الارض بعد فناء كل شيء وبقاء الارض.. هذا رسم سردي متخيل لعام 2045 وضعه الكاتب للاطلاع والقراءة ولكن على شكل رواية.

    مشاركة من حيدرعاشور
  • ‫ هكذا عرفت مبكِّراً أنه شخص يتمتَّع بتلك الكبرياء التي لا تقبل أدنى تشكيك بوجوده. تأكَّدت أنها كانت هدفاً وحيداً لظهوره: شريكاً لا يمكن لسواها أن يراه، تماماً كعُريها. لم تُخبر أحداً به، لا أُمّها ولا أباها. في البداية خشية اتِّهامها بالجنون، ثمَّ خشية غضبه عليها، ثمَّ خشية غضبه منها. ورغم أنها كطفلةٍ وحيدة كانت على الدوام مُراقَبة، لكن حرصه على أن يَبقىَ سرَّها جنَّبها الارتياب، فسواء صدَّق أهلها بوجوده، أو أنكروه، كان إفشاء السرِّ يعني دمار حياتها إلى الأبد. إنهم حتَّى لم يسألوا عن سرِّ توقُّفها المفاجئ في المطالبة بأخ. ورغم أنه لم يكن أبداً أخاً لها، لكنه ملأ فراغ حجرتها حتَّى إن احتمال ظهور طفلٍ جديد بات إنذاراً عميقاً بتعاستها.‬‬‬‬‬‬

    ‫ وبعد أن بدأت بالرغبة المجنونة في أن يراه العالم رفقتها، لتدرأ عن نفسها تهمة الجنون، أصبحت _ وقد بات مِلْكِيَّتُها الوحيدة في واقعٍ، لا تملك فيه شيئاً _ على استعدادٍ لأن تتَّهم العالم كلَّه بالجنون، إن أكَّد وجوده

    لقد أدركت نود أنه الشيء الوحيد الأصيل في حياتها، حبرها السرِّيُّ، والقطعة الأصلية اليتيمة في عالمها المؤلَّف من كلِّ ما هو مقلَّد، هي التي لم تلمس أبداً شيئاً أصلياً، بدءاً من زجاجة البرفيوم وحتَّى وجهها نفسه، الذي جاء محاكاةً رديئة لتعاسة شخصَيْن. ظلَّ ذلك الرجل يُؤلِّف الوجه الوحيد لواقعها، هي التي حتَّى عندما اختارت لنفسها مهنة، قرَّرت أن تكون صناعة نسخ مقلَّدة من واقعٍ لم تعشْهُ، استعارتْهُ من آخرين، لتضع فوقه توقيعها المزيَّف.‬‬‬‬‬‬

    مشاركة من إبراهيم عادل
  • في مدينة كالقاهرة لن تعثر على شيء مهما تطلَّعتَ لأعلى، كان مؤمناً بذلك، ليس لأن السماء بعيدة، لكنْ، لأنكَ في اللحظة نفسها ستصبح جزءاً من صورة، انعكاساً على وجهٍ عملاق لشخص شهير في لافتة أو سلعة تتوسَّع في ملصق، وفور

    مشاركة من Mariam Adel
  • ففي وجهه هذا بالذات، حدث ذات يوم أن لحظة سهو _ لحظة يتيمة في حياته تجرَّأ فيها على النظر لأعلى بُعد عُمُرٍ من النظر للأسفل _ جعلتْهُ يفقد عيناً.

    مشاركة من Ahmed Abbadi
  • «ما فائدة كتاب يدَّعي أنه كتابي، يعرف حياتي نفسها خيراً منِّي، ماضيَّ ومستقبلي ومصيري، إن لم يكن قادراً على منحي طوق نجاة لحظة الغرق؟»

    مشاركة من مريم العجمي
  • كثيرون قتلهم أوريجا في ذهنه دون أن يضغط الزناد. كثيرون جدا حتى أنه أصبح يملك مقبرة جماعية في مخيلته، تضم عدد لا يحصى من رفات أشخاص لا يزالون على قيد الحياة.

    #ماكيت_القاهرة

    #طارق_إمام

    مشاركة من Mona Mansour
  • أعتقد أنه من الأفضل قراءة أهمية الكركم والقرنفل بدلا من قراءة استشهاد يثير الاشمئزاز! مثل :

    ❞ ‫ أيُّ مدينةٍ لم تتعرَّض للمَحْوِ هي مدينة لم تُوجَد.

    ‫ «خورخي خالد» ❝

    مشاركة من ناصر الصبري
  • جميع الناس سوف تتركك في الطـريق لوحدك إلى الرب سوف يبقى بجانبك فتعود على أن تكون وحيداً🖤✨

    مشاركة من koka
  • عندما يخسر الإنسان شيئاً، يبحث عمَّا يُعوِّضه وليس عمَّا يستحقُّه.

    مشاركة من Sue Omran
  • رفعت رسَّامة الكوميكس الشابَّة وجهها. لم يُرعبْها اكتشافها أن وجه المرأة تغيَّر من جديد فور نطقها لسؤالها (مستعيراً هذه المرَّة وجه مانجا نفسه) فقد كانت مأخوذةً برعبٍ آخر.

    مشاركة من Bassem Taha
  • بدلاً من أن تُفكِّر مانجا في إجابة، قرَّرت أن تطرح سؤالاً، لم تكن تعرف أنه سيكون سؤالها الأخير.

    ‫ - .. والمدينة؟

    ‫ انتظرت مانجا إجابة من موضع الفم المتخيَّل، لكن المسز هزَّت كتفَيْها، وكأن هذا كلّ شيء.

    مشاركة من Bassem Taha
  • فإن منسي عجرم يحظى بأنصار، يصعب حصرهم، يملك كلٌّ منهم صورته المتخيَّلة له، فضلاً عن أعداء سيُرحِّبون بتجديفٍ كهذا، لأسبابٍ لا علاقة لها بالفنِّ، فالتجسيد، في بعض الحالات، لا يكون فحسب نوعاً من الاستفزاز، لكنه قد يغدو أحد أشكال الإنكار ..

    مشاركة من Bassem Taha
  • إن المسز، حسب تأويلي الخاصِّ، كالمدينة، هي الجميع، لكنها، وبالقوَّة نفسها، لا أحد.

    مشاركة من Bassem Taha
  • حسب زيد الدين زيدان في كتابه «غدْر الكادْر»، فإن «تغيُّر الوجه في نصٍّ بصري يعني مباشرةً أن الوجه الأصلي نفسه تحوَّل إلى قناع، ليغدو وجهنا الأوَّل، ذلك الذي ظننَّاه وجهنا الحقيقي، أشدَّ الأقنعة زَيْفاً».

    مشاركة من Bassem Taha
  • كانت مغرمة برسَّام الكوميكس «زيد الدين زيدان»، الفرنسي من أصل مصري، والذي طوَّر مدرسة المانجا المُغرِقة في الطابع الياباني المحلِّيِّ، ليُغذِّيها بروح أوروبية عصرية، تنتمي لأسلوب الـ Simi-life ...

    مشاركة من Bassem Taha
  • ما يتذكَّره شخصٌ ما، هو تاريخ شخصٍ آخر.

    ‫ «كارلوس عبد السميع»

    مشاركة من Bassem Taha
  • عاصمةٌ مترامية، لا شيء يوحي بزيفها، شيَّدها حَفْنَة أشخاصٍ، هاربون أو مُطارَدون أو يتامى، لا مكان لهم في أبنية السلطة المُحصَّنة أو حتَّى بلاتوهات السينما العملاقة، أو أيٍّ من تلك الأمكنة التي لطالما منحت القاهرة واقعها وخيالها، لتُغذِّي بريقها وقسوتها

    مشاركة من Bassem Taha
1 2 3 4 5