كلا، لقد عثرنا على أنفسنا.
كنت حرةً.
كالهواء، حرةً كأمواج البحر.
لا تقولي أنك خائفة > اقتباسات من رواية لا تقولي أنك خائفة
اقتباسات من رواية لا تقولي أنك خائفة
اقتباسات ومقتطفات من رواية لا تقولي أنك خائفة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
لا تقولي أنك خائفة
اقتباسات
-
مشاركة من Reham Magdy Alkady
-
- بفضل هذه الخطابات - استطعت أن أبقى على قيد الحياة
مشاركة من Reham Magdy Alkady -
كانت كلمات يتيمة، لم تبلغ وجهتها أبداً.
مشاركة من Reham Magdy Alkady -
وهكذا، من خلال القراءة، عثرتُ على ما لم يعد موجوداً داخلي. الحياة. ذكريات. حب. وعود. شجاعة. أمل.
مشاركة من Reham Magdy Alkady -
❞ لم يكن بوسعي فعل شيء سوى البقاء هناك، والانتظار. وبما تبقى لي من قدرة على التفكير ظللتُ يقظةً، كنت أشعر أنني أفقد الاتصال مع نفسي تدريجيّاً.وبما تبقى لي من قدرة على التفكير ظللتُ يقظةً، كنت أشعر أنني أفقد الاتصال مع نفسي تدريجيّاً. كنت أترك نفسي تتصرف كيف تشاء، فلم تعد لدي القوة. بين الحين والآخر، كنت أفكر أنه لم يعد يهمّني شيء، فقد كنت سأظل
مشاركة من Reham Magdy Alkady -
بالرغم من كل شيءٍ، ربما كنت أشعر أنني لا أزال بعيدة عن الخطر، لا أُقْهَرْ، سامية كما عهدتها دائماً. كنتُ قد فقدتُ هويتي، كما كنتُ أجد صعوبة في أن أتذكر مَن أنا، وكانت الذكريات تطفو على السطح كالبرق الخاطف عندما كانت تريد ذلك. ولكنْ؛ ربما ما كنا عليه في أعماقنا لا يُمحَى. ربما الأمر كذلك، فنجد أنفسنا - في نهاية المطاف - نتعرف على هويتنا، من خلال أفعالنا، فحسب ❝
اقرأ الكتاب على @abjjad عبر الرابط:
****
#أبجد
#لا_تقولي_أنك_خائفة
مشاركة من Reham Magdy Alkady -
كان ينقصني الهواء، حتى في أحلامي.
مشاركة من Reham Magdy Alkady -
خارت قواي. كنت ذكرى لنفسي، دون حاضر، مجرد خيط رفيع من الذكريات والصور المتناثرة. كان هذا حالي.
مشاركة من Reham Magdy Alkady -
سرعان ما أدركتُ أن هذه كانت أحد سمات “الرحلة” التي ستغيّرك إلى الأبد: لا أحد مطلقاً بإمكانه أن يعرف في أي وقت ما الذي سيقع في الدقيقة التالية.
مشاركة من Reham Magdy Alkady -
واصلت الضحك، وحدي، تغمرني ذكرياتي المُخَلِّصَة.
مشاركة من Reham Magdy Alkady -
كنت تاركةً ورائي أفريقيا، عائلتي، أرضي. شرنقتي، سواء كانت كبيرةً، أو صغيرةً. كل ما بقي لي من قصتي تم إلقاؤه داخل كيس صغير من البلاستيك الأبيض.
مشاركة من Reham Magdy Alkady -
كنا سنترك حقائبنا هناك إلى الأبد. هكذا كما تركت هناك - أيضاً - حياتي
مشاركة من Reham Magdy Alkady -
فراشات لم يكتمل نضجها بعد، ولم تكن ترغب في ترك شرنقتها.
مشاركة من Reham Magdy Alkady -
الآن أصبحت وحيدةً مجدداً. مرةً أخرى، شخصٌ ما عزيز على قلبي يتركني.
مشاركة من Reham Magdy Alkady -
وكنت أعيش كلَّ ساعةٍ محاولةً أن أمتصّ أكبر قدر ممكن من الذكريات، واستيعاب التفاصيل التي كانت تلزمني في هذا.
مشاركة من Reham Magdy Alkady -
وباتت المحارِبة الصغيرة مستعدةً، مرةً أخرى، للقتال.
مشاركة من Reham Magdy Alkady -
كان هذا ما علّمني إياه أبي عندما كنت صغيرةً. لا يجب أن تقول إنك خائف، وإلا فإن الخوف - ذاك الوحش الشرير القبيح - لن يرحل أبداً.
مشاركة من Reham Magdy Alkady