الاشتراكية > اقتباسات من كتاب الاشتراكية

اقتباسات من كتاب الاشتراكية

اقتباسات ومقتطفات من كتاب الاشتراكية أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

الاشتراكية - سلامة موسى
تحميل الكتاب مجّانًا

الاشتراكية

تأليف (تأليف) 3.7
تحميل الكتاب مجّانًا
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • الاشتراكية مذهب يتعارض مع فطرة الإنسان وكل الأنظمة الان التي تدعي أنها َاشتراكية هي الواقع رأسمالية اما ادعاء الاشتراكيون انهم ديمقراطيون فهذا يكذبه الواقع فكل أنظمتهم التي مضت انتهت إلى حكم فردي دكتاتوري دموي مثلا أنور خاجا تيتو ستالين كاسترو الخ...

    مشاركة من ahmad kassem
  • الاشتراكية تضم بين دعاتها المؤمن والمُعطِّل، والمسيحي والمسلم واليهودي على السواء. وهي قبل كل شيء نظام مالي لا دخل له في الدين

    مشاركة من zahra mansour
  • كل خطوة نخطوها نحو الإصلاح الاشتراكي تكون مصحوبة دائمًا، بل ومتوقفة، على درجة التنور السارية في الأمة

    مشاركة من zahra mansour
  • إن الحروب الحاضرة على ما فيها من بشاعة وشناعة وتوحش، وخسائر في الناس والمال والوقت، لا تنشب إلا لأجل المال، فالبنوك لا تستثمر جُلَّ أموالها إلا عند الحكومات

    مشاركة من zahra mansour
  • إن أكبر الجرائم الحاضرة وما تكلفنا من سجون منشؤها الفقر لا الجهل كما يدّعون، فالجوع كافر والبرد أكفر والعراء أنكس من الاثنين، وهذه تلقي الحقد في صدور الفقراء وتدفعهم إلى الإجرام

    مشاركة من zahra mansour
  • واقترح «ماركس» علاجًا لذلك وهو أن تُلغِي الحكومة حقَّ الامتلاك الفردي. فتمتلك هي بواسطة مجالسها المحلية والبرلمانية كل موارد الثورة الإنتاجية مثل الأراضي والمناجم والمعامل،

    مشاركة من Ammar Adel
  • غرض الاشتراكية أن يتساوى الناس في فرصة الإثراء والسباق في ميدان الأعمال. وليس غرضها أن تساوى بينهم في المكافأة

    مشاركة من Ammar Adel
  • ومن اعتراضات الأغبياء القول بأن دعاة الاشتراكية متذبذبون في مبادئهم، يجمعون المال لأنفسهم ويريدون حرمان الأغنياء منه. وهذا هراء محض. فالاشتراكي يرى أن أثمن شيء في العالم الآن، كالعلم والراحة والصحة، بل والمسكن والخبز، متوقفة على المال

    مشاركة من Ammar Adel
  • إن الإصلاح الذي نسمع عن قيام وسقوط وزارات من أجله في أوروبا الآن يسير في سبل اشتراكية أو شبيهة بالاشتراكية. فإن الاشتراكيين قد قبضوا على زمام الفكر السياسي الأوروبي. وإن لم يقبضوا بعد على مقاليد الحكومات. فترى الأحزاب المحافظة، أو الحرة، أو غير ذلك، لا تفكر إلا في الإصلاح إلا وتتجه نحو الاشتراكية رغم أنفها. لأن الاشتراكية نتيجة لازمة لنظامنا الاقتصادي الحاضر، حتى قال «ماركس»: «لا تجهدوا أنفسكم في الدعوة إلى الاشتراكية لأنها آتية بعد هذا النظام كما يأتي الليل بعد النهار».

    فأول إصلاح اتجهت إليه أنظار السياسيين هو التعليم المجاني الإلزامى الابتدائي. وهو مبني على فكرة أن الناس يجب أن يتساووا في الحصول على كل شيء من التَّنَوُّرِ ينفعهم في حياتهم، لا يمتاز في ذلك غني على فقير. وقد عم هذا الإصلاح كل أوروبا تقريبًا الآن. ولكن الاشتراكيين يطلبون تعميم التعليم الثانوي والعالي بحيث يمكن لكل فرد أن يُظهر كفاءاته ويستفيد بها مهما كان فقيرًا. وقد نالوا شيئًا من رغبتهم هذه في ألمانيا حيث أصبح بعض التعليم الثانوي إلزاميًّا ومجانيًّا. وفي فرنسا الآن يُعتبر التعليم الثانوي والعالي مجانيًّا تقريبًا لرخص أجر التعليم ولا تكتفي الآن بلدية لندن بتعليم الأطفال بل تقدم لهم الغذاء الكافي عندما تجد أن فقر عائلاتهم يحول دون تغذيتهم.

    مشاركة من مصطفى باسم
  • إن جمع المال يحتاج إلى أشياء كثيرة، من خراب الذمة وموت الضمير وضعف الإحساس. والذين يبذون أقرانهم في جمعه بهذه الوسائل يبرهنون على حطة طبائعهم. ومع ذلك فهم الذين يتيح لهم بأنسال النسل في الأمة، في حين أن غيرهم من الذين يترفعون عن جمع المال بهذه الوسائل يعيشون فقراء عزبًا، فيبيدون من الأمة وينقرضون مع رفعة طبائعهم. وفي ذلك من الخسارة على الأمة ما فيه؛ لأن كل نظام عمراني يجب أن يكون غرضه قبل كل شيء آخر إيجاد نسل أحسن وأصلح من الأبوين، بحيث تتتابع الأجيال فيفضل كل جيل سابقه.

    مشاركة من مصطفى باسم
  • اعتقد ان الاشتراكية سلب لأموال الأغنياء ومنع الإرث لإبناهم واحفادهم. ومساواة صاحب المهنة مع غيره

    مشاركة من علي تحمد
  • بُنِيَتْ على

    خرافة غريبة مؤدَّاها أن آباءنا المتوحشين اهتدَوْا إلى الزراعة بواسطة موتاهم. فإنهم كانوا

    قبلًا يعيشون في الغابات يأكلون أثمارها وحبوبها البرية. وكانوا يعتقدون أن الميت يحتاج

    للغذاء في العالم الثاني، فكانوا يضعون في قبره بعض الأثمار والحبوب. وجثة الإنسان إذا

    أنتنت وتحللت صارت سمادًا عظيمًا للأرض. فكان لا يمضي على دفن الميت زمن كبير حتى تنبت

    النباتات فوق قبره قوية باسقة لكثرة ما في تربتها من السماد. فكان أهل الميت يأتون ويجنون

    أثمار القبر معتقدين أن عزيزهم المائت هو الذي خلقها لهم خصيصًا حتى ينعموا بها، فكانوا

    يمنعون غيرها من جني هذه الأثمار، إذ لكل عائلة ميت يأتي لها بأثمارها وغلَّاتها فلا يجب أن

    تعتدي إحداها على الأخرى. هذا فضلًا عمَّا يلحق أشخاص الموتى من القداسة النسبية التى تؤدي

    إلى ألا يزور قبر الميت ويجلس فوقه أو بقربه غير أهله.

    مشاركة من عمار العين
1
المؤلف
كل المؤلفون