اقتباسات فهد العودة

ان وجدت نفسك تمشي

في طريق لا ينتهي

ادرك حقيقة واحدة ...

انك لم تجفف السراب بعد .

نحن نملأ العمر بالأمنيات الجميلة والاحلام الكبيرة ولكننا ننسى ان هناك قدراً يرسم طريقاً لاقدامنا.

ليس مؤلماً أن تمتلك قلباً قاسياً و ذاكرة لا تنسى...

المؤلم أن تمتلك قلباً طيباً و ذاكره لا تنسى...

الكتابة تشبه كثيرا الاصدقاء

بل اكثر راحة واكثر تحملا فهي شيئا جميلا

يشبه المطر في عز الجفاف !

الفقد ان ..

تجلس في عزلتك ترتب شوقك

وتسمع معزوفة أنينك في اقصى الفؤاد

تنثر ذكرياتك على قلبك كي تسد فم الجراح

الذي نسى ان يغلقه منذ الفراق .

لا تجلس على كرسي مهترئ و تنظر إلى السماء بخيبة أمل، السماء لا تمطر أحلاماً بل تخبرك أن الأحلام ما زالت على قيد الحياة

كيف اقرا الكتاب

بعض الذين يتقنون الصمت لا يعنون الحكمة مطلقاً بل يبحثون عن كلمات تشفى غليل رماد أعمارهم.

تذكر أن الرحيل أحيانا.. يكون أقل ضررا من البقاء..

مشوشٌ وفوضوي كطفل لا يستطيع ترتيب نفسه، ومن يستطيع ترتيب مشاعره وهو يعيش عبثّيته؟

"الذين أرغمونا على الكتابه وحدهُم لا يقرأن لنا شيئاً"

الذي يتألم و لا يتكلم، لا يعني بأنه بليد أو قطعه من جليد...

لا، و لكن ثمة ألماً داخلياً لا تعادله مرارة...

“غيابك شيء طبيعي، فالأشياء العظيمة ليست للبقاء، بل الرحيل

في بعض الأحيان

" نحتاج إلي مقبرة داخل أرواحنا، للأشياء التي تموت بداخلنا "

الحب شكل من أشكال الحرية ...

الموت هو أن تعيش دون أن تحصل على ما تريد، والفقر هو أن تعيش كامل حياتك بتعاسة...

"ولأن عينيك بحر

إني أحبك حتى الغرق

ولأن الحياة بعدك موتٌ جميلٌ

فإني أحبكِ حتى الممات!"

"جاءت بعد أن تركوها -أحبابها الوهميون- جاءت حين أهلكها الفراغ"

وفي الحب لا أحد يسأل الأخر لماذا تحبني لإنهما كلاهما لايعلمان لماذا احبا بعضهما ، وانا لا اعلم لماذا احببتكِ بالتحديد ولكنني اعلم انني في حالةٍ استعداد كاملة لفعل ايٌ شيء كي اكون الى جانبكِ

الموت هو ان تعيش دون ان تحصل على ماتريد ، والفقر هو ان تعيش كامل حياتك بتعاسة